البحار، 62/ 260، الباب 87، باب الادوية المركبة الجامعة للفوائد، الحديث 14.
فى طبّ الائمة (عليهم السلام) بدل، «عن جويز» الوارد فى نسختنا الحجرية: «عن حريز» كما فى نسخة (م) ... هو لما يشرب له من جميع العلل و الارواح فاستعمله و علمه اخوانك و كذا فى البحار، و فى النّسخة الحجرية: فى كلّ مؤمن، و فيها: العلل و الامراض و الارواح.
[3]- علل الشّرائع، 1/ 98، الباب 87، باب علل ما خلق فى الانسان من الاعضاء و الجوارح، الحديث 1.
البحار، 10/ 205، الباب 13، باب احتجاجات الصّادق (عليه السلام) على الزّنادقة و المخالفين، الحديث 9.
البحار، 61/ 307، الباب 47، باب ما به قوام بدن الانسان و تشريح أعضائه، الحديث 17.
الخصال، 2/ 511، ابواب تسعة عشر، الحديث 3.
فى العلل، صدر الحديث هكذا: ... عن جدّه عن الرّبيع صاحب المنصور قال: حضر ابو عبد اللّه (عليه السلام) مجلس المنصور يوما و عنده رجل من الهند، يقرء كتب الطّبّ فجعل ابو عبد اللّه (عليه السلام) ينصت لقراءته فلمّا فرغ الهندى قال له: يا أبا عبد اللّه أتريد ممّا معى شيئا قال: لا فان معى ما هو خير ممّا معك قال: و ما هو؟ قال: اداوى الحارّ ... و أعود البدن ما اعتاد، فقال الهندى: و هل الطّبّ الا هذا؟ فقال الصّادق (عليه السلام): افترانى من كتب الطّبّ أخذت قال: نعم قال: لا و اللّه ما أخذت إلّا عن اللّه سبحانه ... و فى الحجرية، تقديم و تأخير.
راجع هنا، الباب 21 و 77.
[4] (1) يأتى فى تشريح الابدان فى الباب 138، الحديث 4.
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 3 صفحه : 220