بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ.
باب [1] 2
[1703] 1- قَالَ (عليه السلام): مَنْ أَمَرَ بِمَعْرُوفٍ أَوْ نَهَى عَنْ مُنْكَرٍ أَوْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ أَوْ أَشَارَ [1] بِهِ فَهُوَ شَرِيكٌ وَ مَنْ دَلَّ عَلَى شَرٍّ أَوْ أَشَارَ بِهِ فَهُوَ شَرِيكٌ.
[1704] 2- وَ رُوِيَ: لَا يَحِلُّ لِعَيْنٍ مُؤْمِنَةٍ، تَرَى اللَّهَ يُعْصَى، فَتَطْرِفَ حَتَّى تُغَيِّرَهُ. [1]
باب [6] 3
[1705] 1- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاجِبَانِ عَلَى مَنْ
فى الحجرية و المطبوعة الاخرى و هو موجود فى نسخة (م).
[1] الباب 2 فيه حديثان
[2] 1- الوسائل، كتاب الأمر بالمعروف و النّهى عن المنكر، أبواب الأمر و النّهى و ما يناسبها، الباب 1 (باب وجوبهما و تحريم تركهما).
الجديد، 16: 124/ 21 [21147]؛ القديم، 11: 398/ 21.
نقله عن الخصال: 138/ 156، باب الثّلاثة، ثلاثة يشتركون في الأمر بالمعروف و النّهى عن المنكر.
في الوسائل: ... و من أمر بسوء أو دلّ عليه أو أشار به فهو شريك.
[3] 1 اى بالمشورة او بالخير او الشّرّ، سمع منه (م).
[4] 2- الوسائل، نفس المصدر.
الجديد، 16: 125/ 25 [21151]؛ القديم، 11: 399/ 25.
نقله عن مجالس ابن الشّيخ: 1: 54 [أمالي الطوسى (ره)]، الجزء الثّاني.
في المجالس: فتطرق ....
[5] 1 حمل على القدرة، سمع منه.
[6] الباب 3 فيه 3 أحاديث
[7] 1- الوسائل، كتاب الأمر بالمعروف و النّهى عن المنكر، أبواب الأمر و النّهى و ما يناسبها، الباب 1 (باب وجوبهما و تحريم تركهما).