[2] في بعض نسخ الحديث« و تدعى لسان و عين بحرون»
و الحمة- بالفتح فالتشديد-:
العين الحارة التي يستشفى بها
الاعلاء و المرضى و أراد بها و بالعين هاهنا كل ماء له منبع و لا ينقص منه شيء
كالبحار و ليس منحصرا فيها فكان ذكرها على سبيل التمثيل و لأنّها معهودة عند
السائل.
نام کتاب : الإختصاص نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 94