responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإختصاص نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 240

الْفُجَّارِ لِلْأَبْرَارِ فَضِيلَةٌ لِلْأَبْرَارِ وَ بُغْضُ الْفُجَّارِ لِلْأَبْرَارِ زَيْنٌ لِلْأَبْرَارِ وَ بُغْضُ الْأَبْرَارِ لِلْفُجَّارِ خِزْيٌ عَلَى الْفُجَّارِ[1].

وَ قَالَ الصَّادِقُ ع‌ أَحَبُّ إِخْوَانِي إِلَيَّ مَنْ أَهْدَى إِلَيَّ عُيُوبِي‌[2].

وَ قَالَ ع‌ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص بَعَثَ بِسَرِيَّةٍ فَلَمَّا رَجَعُوا قَالَ مَرْحَباً بِقَوْمٍ قَضَوُا الْجِهَادَ الْأَصْغَرَ وَ بَقِيَ لَهُمُ الْجِهَادُ الْأَكْبَرُ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ مَا الْجِهَادُ الْأَكْبَرُ قَالَ جِهَادُ النَّفْسِ‌[3].

عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع أَنَّهُ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَعَلَ الرَّحْمَةَ فِي قُلُوبِ رُحَمَاءِ خَلْقِهِ فَاطْلُبُوا الْحَوَائِجَ مِنْهُمْ وَ لَا تَطْلُبُوهَا مِنَ الْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَحَلَّ غَضَبَهُ بِهِمْ‌[4].

وَ قَالَ: مَنْ عَابَ أَخَاهُ بِعَيْبٍ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ[5].

عَنْهُ ع قَالَ: اصْنَعِ الْمَعْرُوفَ إِلَى مَنْ هُوَ أَهْلُهُ وَ إِلَى مَنْ لَيْسَ بِأَهْلِهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلَهُ فَأَنْتَ أَهْلُهُ‌[6].

وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ وَ الدَّالُّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ وَ اللَّهُ يُحِبُّ إِغَاثَةَ اللَّهْفَانِ‌[7].

وَ قَالَ الْبَاقِرُ ع‌ صَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ تَدْفَعُ مَصَارِعَ السَّوْءِ[8].

وَ قَالَ الصَّادِقُ ع‌ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الْآخِرَةِ يُقَالُ لَهُمْ‌


[1] رواه الكليني- رحمه اللّه- في الكافي ج 2 ص 641. و نقله المجلسيّ- رحمه اللّه- في البحار ج 16 ص 78 من الاختصاص.

[2] رواه الكليني- رحمه اللّه- في الكافي ج 2 ص 639. و نقله المجلسيّ- رحمه اللّه- في البحار ج 16 ص 79 من الاختصاص.

[3] رواه الكليني- رحمه اللّه- في الكافي ج 5 ص 12. و رواه الصدوق في المعاني و العلل و نقله المجلسيّ في البحار ج 15 باب مراتب النفس و عدم الاعتماد عليها.

[4] نقله المجلسيّ- رحمه اللّه- في البحار ج 20 ص 41 من الاختصاص.

[5] نقله المجلسيّ- رحمه اللّه- في البحار ج 16 ص 189.

[6] ( 6 و 7) رواه الكليني- رحمه اللّه- في الكافي ج 4 ص 27.

[7] ( 6 و 7) رواه الكليني- رحمه اللّه- في الكافي ج 4 ص 27.

[8] رواه الكليني- رحمه اللّه- في الكافي ج 4 ص 29 و فيه« تقى مصارع السوء».

نام کتاب : الإختصاص نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 240
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست