داراى اعتبار تمام بوده و چندى در قزوين سكونت داشت، پس بامر شاه عباس اوّل بسمت شيخ الاسلامى باردبيل رفت. از تاريخ عالم‌آرا نقل است كه شاه تهماسب را نيز همين صاحب ترجمة غسل داده و بر وى نماز كرد و از تأليفات او است:

1- الاشراف على سيادة الاشراف در اثبات سيادت اشخاصى كه از طرف مادر از بنى هاشم هستند 2- الاقتصاد فى ايضاح الاعتقاد فى الامامة و الاعتقادات الحقة 3- التبصرة فى العقائد الحقة 4- تحقيق معنى السيد و السيادة 5- تذكرة الموقنين فى تبصرة المؤمنين فى اصول الدين و اين غير از تبصره مذكور است 6- تفسير احل لكم الطيبات و طعام الذين اوتو الكتاب حل لكم 7- حاشيه صحيفه سجاديه 8- حاشيه عيون اخبار الرضا ع 9- دفع المناواة عن التفضيل و المساوات فى شأن على ع بالنسبة الى سائر اهل البيت ع 10- رفع البدعة فى حل المتعة 11- شرح روضه كافى 12- الطهماسبية كه رساله‌ايست در امامت 13- عيون الاخبار 14- اللمعة فى عينية صلوة الجمعة 15- النفحات الصمديه و غير اينها. وفات او بسال يكهزار و يكم هجرت در اردبيل و يا بقول بعضى در همان سال در اثر طاعون شديد در قزوين واقع شد و بهرحال جنازه او را بامر سلطان بعتبات عاليات نقل دادند.

كراماتى نيز بسيد حسين منسوب است، من جمله هلاكت شاه اسمعيل صفوى ثانى است كه بسيار شقى، بهر مقدمه‌اى كه بوده اعلان تسنّن داده و سيد را نيز بارها با قتل تهديد كرده بود تا شبى سيّد بدعاى علوى مصرى توسّل نمود و در همان شب كه شاه اسمعيل با بعضى از دل‌بسته‌ها و پاسوخته‌هاى خود در حال مستى و لاشعورى بكوچه و بازار رفته بود ناگهان مبتلا باختناق شد و با يك دنيا حسرت و ندامت درگذشت و تمام سلطنت او در حدود يكسال بوده است. شرح اين قضيه و تفصيل اعلان تسنّن شاه اسمعيل موكول بروضات الجنّات و تاريخ عالم‌آراى عباسى و منابع ديگر است.

(ص 185 ت و 951 ج 2 س و مواضع متفرقه از ذريعة و غيره)

مجتهد- سيد حسين بن سيد حيدر بن قمر

- حسينى كركى عاملى، از اكابر علماى اماميّه اوائل قرن يازدهم هجرى، به عز الدين ملقّب، به ابو عبد اللّه مكنّى، به مجتهد يا مجتهد كركى معروف، گاهى به مفتى و مفتى اصفهان موصوف و از تلامذه شيخ بهائى بوده است. در روايت تمامى كتب فقه و تفسير و حديث‌