responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ریحانة الادب فی تراجم المعروفین بالکنیه او اللقب نویسنده : مدرس تبریزی، محمدعلی    جلد : 5  صفحه : 179

خواهد آمد) اين اشعار را بخودش فرستاده است:

علوت فى الفضل السها و السماك‌

و انت بدر و المعالى سماك‌

لاغرو ان فقت الثريا علا

فانت فى ذالك تقفو اباك- الخ‌

علّامه شهير شيخ محمد حسين كاشف الغطاى سابق الذكر نيز در حق وى گويد:

تركت سيوف الهند دونك فى الفتك‌

على العرب العربا و انت من الترك‌

تبرزت من تبريز رب فصاحة

بها مدنيا قد حسبناك او مكى‌

فكم لك من نظم و نثر تزينت‌

بنفسهما المسكى كافورة المسك- الخ‌

از اشعار قصيده‌ايست كه حاج ميرزا مصطفى در حق حضرت سيد الشهداء ع گفته است:

اناخ على قلبى الكآبة و الكرب‌

عشية زم العيس للظعن الركب‌

و قد فقدت عينى الرقاد بفقدهم‌

فلم يلق مذلم القهم هدبا هدب‌

و قائلة لى عز قلبك بعدهم‌

فقلت اصبت النصح لو كان لى قلب‌

فاضحى امام المسلمين مجردا

وحيدا فلا آل لديه و لا صحب‌

فظل و ليل النقع داج تحفه‌

تصول القنا كالبدر حفت به الشهب‌

و قد ولى الهندى تفريق جمعهم‌

فصح لتقسيم الجسوم به الضرب‌

الى ان قضى ظمأن و الماء دونه‌

مباح على الرواد منهله العذب‌

بنفسى يا مولاى خدك عافرا

و جسمك مطروحا اضربه السلب‌

فان جعلوا للخيل صدرك مركضا

فقد علموا ان المجال لها رحب‌

و ان نهبوا تلك الخيام بكفرهم‌

فوفرك قد مابين اهل الرجانهب‌

و ان برزت تلك الوجوه فانما

عليها عن الابصار من هيبة نقب‌

از تأليفات و آثار قلمى حاج ميرزا مصطفى است:

1- ارجوزه در عروض و قافيه بعربى كه ابو المجد مذكور فوق شرحش كرده و چاپ شده است 2- حاشيه كفاية الاصول استاد خود آخوند خراسانى ملا محمد كاظم 3- حاشيه لسان الخواص آقا رضى قزوينى 4- العروض 5- قاعدة الخطائن 6- اللباس المشكوك و غير اينها از رسائل متفرقه در فلكيّات و رياضيات و موضوعات مختلفه فقهيّه و مانند آنها. وى در اواخر بفلج شديد مبتلا شد و در سال هزار و سيصد و سى و هفتم هجرى قمرى برحمت ايزدى نايل گرديد.

فرزند ارجمندش آقاى آميرزا عبد اللّه كه از افاضل عصر حاضر ما ميباشد در تمامى‌

نام کتاب : ریحانة الادب فی تراجم المعروفین بالکنیه او اللقب نویسنده : مدرس تبریزی، محمدعلی    جلد : 5  صفحه : 179
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست