responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات نویسنده : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    جلد : 7  صفحه : 354

العواقب «انتهى»[1].

و المراد بالباطنية كما ذكره الشهرستانى جماعة يقولون انّ لكلّ ظاهر باطنا و لكلّ تنزيل تأويلا؛ و لهم ألقاب كثيرة، سوى هذه على لسان كلّ قوم، فبالعراق يسمّون الباطنية و القرامطة و المزدكية و الخراسان التعليقية و المجلدة و هم يقولون نحن الاسمعيلية لأنّا نميز عن فرق الشّيعة بهذا الاسم و هذا الشّخص.


[1] راجع ترجمته فى: تاريخ حكماء الاسلام 153، معجم الادباء 6: 235 الوافى بالوفيات 2: 75

نام کتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات نویسنده : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    جلد : 7  صفحه : 354
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست