responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات نویسنده : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    جلد : 2  صفحه : 66

لم يتم كتاب «نبراس الضياء» كتاب «خلسة الملكوت» كتاب «تقويم الإيمان» كتاب «الافق المبين» كتاب «الرواشح السماوية» كتاب «السبع الشداد» كتاب «ضوابط الرضاع» كتاب «الايماضات و التشريفات» كتاب «شرح الاستبصار» و هو في مسآئل اصول الفقه، و غير ذلك من الكتب و الرسائل، و جوابات المسائل و الأشعار. انتهى.

و قال في «لؤلؤة البحرين» بعد تفصيله لما ذكر عن الكتب الموصوفة. انتهى و أقول: و له رسالة في كون المنتسب بالامّ إلى هاشم من السادة، و هي جيّدة موافقة لما اخترناه في المسئلة المذكورة، و كتابه المشار إليه بضوابط الرضاع قد اختار فيه القول بالتنزيل بالرضاع خلافا لجدّه المحقّق الشيخ عليّ، و لنا في المسئلة رسالة جيّدة سيأتى الإشارة إليها إن شاء اللّه. انتهى.

و له أيضا حواش على كتاب «المختلف» و على «رجال الكشي» فيما وجد بخطّه الشريف، و كتاب «الجذوات» بالفارسيّة، و «رسالة في خلق الأعمال» و «رسالة في تنازع الزوجين قبل الدخول في قدر المهر» و «رسالة الاعضالات في فنون العلوم و الصناعات» و «رسالة في المنطق» و كتاب «سدرة المنتهى» في تفسير القرآن المجيد و غير ذلك، و وجد بخطّ مولانا اسمعيل الخاجوئى أنّه ينسب من قبل امّه إلى الشيخ المحقّق الشيخ عليّ بن عبد العالى، و قد اشتهر أنّه لم يأو بالليالى إلى فراشه للاستراحة مدّة أربعين سنة و لم يفت منه- رحمه اللّه- نوافله مدّة تكليفه ذهب في آخر عمره الشريف من إصفهان بمرافقة السلطان شاه صفي المرحوم إلى زيارة العتبات العاليات فمات هناك و دفن في النجف الأشرف- على مشرفها آلاف السلام-، و قال صاحب «حدائق المقرّبين» بعد ذكره لهذا الرجل: و كان متعبّدا في الغاية مكثارا لتلاوة كتاب اللّه المجيد بحيث ذكر لى بعض الثقات أنّه كان يقرأ كلّ ليلة خمسة عشر جزوا من القرآن، و كان مقرّبا عند السلطان شاه عبّاس الصفوي الماضي كثيرا، و كذلك من بعده عند خليفته الشاه صفيّ و دفن في سنة أربعين و ألف بين النجف الأشرف و كربلاء المعلّى، و قد قيل في تاريخ وفاته بالفارسيّة:

عروس علم دين را مرده داماد. هذا.

نام کتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات نویسنده : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    جلد : 2  صفحه : 66
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست