[1]در باب تعارض احاديث روايات زيادى وارد شده كه كل حديث( لا يوافق كتاب الله فهو زخرف ) و در بعضى دارد( باطل ) و در بعضى( ليس منا ) و در بعضى( فدعوه ) يا( فلا تأخذ به ) يا( فاطرحوه ) چنانكه در كتاب وسائل الشيعه , جلد 18 نقل شده اما در كتب حديث به لفظ ( فاضربوه على الجدار ) نديده ام جز مرحوم شيخ طوسى در تفسير تبيان 1 : 5 و مرحوم طبرسى در مجمع البيان ج : 1 فن ثالث چنين نقل كرده اند : ( و قال النبى صلى الله عليه و آله اذا جائكم عنى حديث فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فاقبلوه و ما خالفه فاضربوا به عرض الحائط ) و مرحوم آخوند در كفايه در تعادل و تراجيح كه فرموده( : . . . احتمال ان يكون الخبر المخالف للكتاب فى نفسه غير حجة بشهادة ما ورد فى انه زخرف و باطل و ليس بشى , او انه لم نقله , او امر بطرحه على الجدار ) كفايه 2 : 393 و كتب بعد از او هم نقل كرده اند و ظاهرا برداشتى از مجموع اخبار باشد مترجم .

[2]به مقدمه مستدرك , ج 1 , به قلم صاحب كتاب الذريعه و به كتاب برهان روشن مراجعه شود .