responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : توضيحات و تعليقات علي کتاب معالم الدين نویسنده : رفیعان نیشابوری، حبیب الله    جلد : 1  صفحه : 246
تساوى الخبرين فى جميع الامور سوى مخالفة العامة و موافقتها فاذن احتمال التقية فى احدهما دون الاخر موجب للترجيح و اكلام الشيخ عندى هو الحق الحمد لله الحق المبين و صلى الله عليه نبيه الحبل المتين و على آله الطبيين المعصومين المطهرين المكرمين .

و فى المختار ارجو من القارئين الاعزاء الاغماض اولا عما صدر من المؤلف - الفقير المحتاج الى رحمة ربه حبيب الله ابن حاج محمد جواد رفيعان النيشابورى - من الخطاء و ماشذ عنه من العبارات الجديرة بالتوضيح او البحث حولها و ما اطنب فيه مما لا ينبغى الاطناب فيه و ثانيا الهداية و الارشاد له حال حياته و طلب المغفرة من الله تعالى له فى ذاك الحال و بعد و فاته اللهم اغفر لنا و لجميع المؤمنين و المؤمنات .

سنة الطبع الهجرى القمرى 1404

سنة الطبع الهجرى الشمسى 1363

سنة الطبع الهجرى الميلادى 1984

فهرست عناوين
مقدمة المؤلف 3
تعريف موضوع العلم خصوصا علم اصول الفقه5
تعريف المصنف للموضوع6
تقسيم العرض الى ثلاثة أنواع7
الموضوع فى كل علم هو نفس مسائله7
تغاير ما يتحد مع المفهومات8
تعريف المسائل9
ربما لا يكون لموضوع العلم اسم خاص12
ثبوت الحجة بحسب التعبد14
تقسيم الوضع الى التعينى و التعيينى18
نحو تصور المعنى حين الوضع على انحاء20
الوضع و الموضوع له و المستعمل فيه فى الحروف عام23
بطلان استعمال الاسم مكان الحرف24
صحة استعمال اللفظ فيما يناسب ما وضع له26
صحة اطلاق اللفظ و ارادة نوعه او صنفه28
الالفاظ موضوعة بازاء معانيها من حيث هى31
عدم أخذ مفهوم الارادة فيما وضع له اللفظ32
الارادة من كيفيات الاستعمال33
لا وجه لتوهم وضع للمركبات غير وجود الوضع34
التبادر الذهنى للسامع و انسباق المعنى من نفس اللفظ35
عدم صحة سلب اللفظ علامة لكون اللفظ حقيقة فى هذا المعنى37
الفرق بين الحمل الاولى الذاتى و الحمل الشائع الصناعى38
الاطراد و عدمه علامة للحقيقة و المجاز40
فى أن للفظ أحوالا خمسة42
اللفظ اذا تردد أمره على أيها يحمل44
الاختلاف فى ثبوت الحقيقة الشرعية و عدمه46
تقسيم الوضع يكون على ثلاثة أقسام48
الثمرة بين القول بثبوت الحقائق الشرعية و عدم ثبوتها50
ألفاظ العبادات هل هى اسامى للصحيحة أو للا عم منها51
الصحة عبارة عن التمامية53
تصوير الجامع فى غاية الاشكال55
صدق الاسم فى الالفاظ يدور مدار معظم الاجزاء57
وضع ألفاظ العبادات كوضع الاعلام الشخصية58
ما وضعت له الالفاظ ابتداء هو الصحيح58
كون الوضع و الموضوع له فى ألفاظ العبادات عامين60
ثمرة النزاع فى أن الالفاظ موضوعة للصحيح أو الاعم61
اشارة الى مسألة الاقل و الاكثر لتوضيح المطلب62
ثمرة الاختلاف بين الاعمى و الصحيحى64
الاستدلال على أن ألفاظ العبادات موضوعة للصحيح65
تقسيم الاخبار الى قسمين67
الوجوه و الادلة التى استدل بها الاعمى68
صحة تعلق النذر بالمكروه دليل على الاعم73
المعاملات ان كانت موضوعة للمسببات فلا مجال للنزاع76
كون ألفاظ المعاملات أسامى للصحيحة لا يوجب اجمالها78
دخل شىء وجودى أو عدمى فى المأمور به79
وقوع الاشتراك و الاستدلال عليه84
استحالة استعمال اللفظ المشترك لحدوث المعنيين85
عدم التناهى فى المعانى يلزم الاوضاع غير المتناهية87
استعمال اللفظ فى اكثر من معنى88
حقيقة المشتق و تفسيره94
ما يراد من المشتق فى محل النزاع98
المصادر المزيدة كالمجردة خارجة عن محل نزاع المشتق101
الامر و النهى لا يدلان على الزمان 102
امتياز الحروف عن الاسم و الفعل105
اختلاف مبادى المشتقات108
المراد بالحال فى عنوان المسألة111
اتفاق أهل العربية على عدم دلالة الاسم على الزمان112
لا أصل فى المسألة يعول عليه عند الشك115
اختلاف المشتق باختلاف مباديه118
الاستدلال بالمضادة على المذهب المختار122
ما يرد على صحة السلب و الجواب عنه128
حجة القول بعدم اشتراط التلبس بالمبدأ133
مفهوم المشتق بسيط غير مركب136
معنى البساطة بحسب المفهوم142
الفرق بين المشتق و مبدئه143
كفاية مغايرة المبدأ مع ما يجرى عليه المشتق147
لا يعتبر فى صدق المشتق و جريه على الذات التلبس بالمبدأ153
فيما يتعلق بمادة الامر155
اعتبار العلو فى معنى الامر159
لفظ الامر حقيقة فى الوجوب160
الطلب الذى يكون معنى الامر ليس طلبا حقيقيا161
شبهة الجبر و الجواب عنها166
فيما يتعلق بصيغة الامر169
الصيغ الانشائية كلها مستعملة فى الطلب170
صيغة الامر حقيقة فى أى المعانى171
هل الجمل الخبرية ظاهرة فى الوجوب173
الطلب بالخبر فى مقام التأكيد أبلغ175
تصور الامرين لدفع المحذورات179
عدم صحة التمسك باطلاق الامر فيما يمكن اعتباره فيه180
هل يقتضى الامر ارادة الواجب النفسى التعيينى أم لا183
وقوع صيغة الامر عقيب الحظر أو توهمه183
لا دلالة للامر على المرة و التكرار185
المراد بالمرة و التكرار187
صيغة الامر لا تدل على الفور و لا على التراخى189
القول فى الفور و التراخى192
مبحث الاجزاء193
المراد من الاقتضاء الاقتضاء بالعلية197
الاتيان بالمأمور به يجزى عن التعبد به ثانيا203
هل يجزى المأمور به الاضطرارى عن الواقعى209
هل يجزى المأمور به الظاهرى عن الواقعى214
الاجزاء فى القطع بالامر فى صورة الخطأ220
فى مقدمة الواجب225
تقسيم المقدمة الى داخلية و خارجية227
خروج الاجزاء عن المتنازع فيه230 .
الكلام فى المقدمة الخارجية234
تقسيم المقدمة الى عقلية و عادية و شرعية235
تقسيم المقدمة الى مقدمة الوجود و الصحة و غيرهما239
تقسيم المقدمة الى المتقدم و المقارن و المتأخر241
شروط التكليف244
فهرست آيات
لهم قلوب لا يفقهون بها . 4
ولكن لا تفقهون تسبيحهم 4
ما منعك الا تسجداذ امرتك 21
اسجوا 21
فليحذر اللذين يخالفون عن امره ان تصيبهم فتنة22
اقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل 30
و آتوا الزكواة 30
و استشهدوا شهيدين )) 46
فناديناه ان يا ابراهيم قد صدقت الرؤيا )51
( انى ارى فى المنام انى اذ بحك قانظر ماذا ترى ) 51
قد صدقت الرؤيا 51
: الان خفف الله عنكم و علم ان فيكم ضعفا فان يكن منكم مأة صابرة يغلبوا مأتين و ان يكن منكم الف يغلبو الفين باذن الله والله مع الصابرين . 51
يا ايها الذين آمنوا اذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسمعوا الى ذكر الله و ذروا البيع . 61
اقيموا الصلاة و آتوا الزكواة71
فان كان له اخوة فلامه السدس 74
و لله على الناس حج البيت 75
للرجال نصيب مما ترك الوالدان 75
( و اذا نوى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله ) 76
( الذين قال لهم الناس ) 77
( و انا له لحافظون ) 80
( و انا له لحافظون ( 80
لحافظون 80
( فعصى فرعون الرسول ) 81
( كما ارسلنا الى فرعون رسولا ) 81
( اليوم اكملت لكم دينكم ) 81
احلت لكم بهيمة الانعام الا ما يتلى عليكم 87
( ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس منى و من لم يطعمه فانه معنى الا من اغترف غرفة بيده ) 100
( اولئك جزاؤهم ان عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس اجمعين خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب و لاهم ينظرون الا الذين تابوا ) 101
( ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس منى و من لم يطعمه فانه منى الا من اغترف غرفة بيده ) 101
( و اللذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا باربعة شهداء فاجلد و هم ثمانين جلدة و لا تقلبوا لهم شهادة ابدا و اولئك هم الفاسقون الا الذين تابوا من بعد ذلك و اصلحوا فان الله غفور رحيم ) 102
الا اللذين تابوا 102
واحل لكم ما وراء ذلكم ان تبتغوا باموالكم محصين غير مسافحين . 114
يوصيكم الله فى اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين 115
او يعفو الذى بيده عقدة النكاح 125
( الذى بيده عقدة النكاح ) 125
( الذى بيده عقدة النكاح ) 125
تبتغوا 125
غير مسافحين 126
احلت لكم بهيمة الانعام 127
و قوله تعالى 127
حرمت عليكم امهاتكم 127
ان الله يامركم ان تذبحوا بقرة 129
فاجمعوا امركم )) 140
و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيرا 141
( فان لم يكن له ولد و ورثه ابواه فلامه الثلث ) 151
فلو لا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدلين )) 161
( و لينذروا ) 162
( طائفة ) 162
( والله على الناس حج البيت ) 168
( و لا جناح عليكم ان تقصروا من الصلاة ) 168
و لا تقف ما ليس لك به علم 170
( و لا تقف ما ليس لك به علم ) 174
و لا تقف 175
ان جائكم فاسق 185
( و على اللذين يطيقونه فدية طعام مسكين ) 206
( ما ننسخ من آية او ننسها نأت بخير منها او مثلها ) 206
( ما ننسخ من آية او ننسها ) 207
( ما ننسخ من آية او ننسها نأت بخير منها ) 207
( قالوا بل نتبع ما الفينا عليه آباءنا او لو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ) 240
فهرست روايات
نام کتاب : توضيحات و تعليقات علي کتاب معالم الدين نویسنده : رفیعان نیشابوری، حبیب الله    جلد : 1  صفحه : 246
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست