رفع القبر بأكثر من ترابه نص عليه أحمد ورواه عن عقبة بن عامر .
وروى الحلال باسناده عن جابر قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يزاد على القبر على حفرته ( فصل) وتسنيم القبر أفضل من تسطيحه وبه قال مالك وأبو حنيفة والثوري ،
وقال الشافعي تسطيحه أفضل ، قال : وبلغنا ان النبي صلى الله عليه وسلم سطح
قبر ابنه ابراهيم .
وعن القاسم قال : رأيت قبر النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر
مسطح ولنا ما روى سفيان التمار قال : رأيت قبر النبي صلى الله عليه وسلم
مسنما رواه البخاري ، وعن الحسن مثله ولان التسطيح أشبه بأبنية أهل الدنيا
وهو أشبه بشعار أ ؟ ل البدع فكان مكروها وحديثنا أثبتمن حديثهم وأصح فكان
أولى
( مسألة )
( ويرش عليه الماء ليتلبد ترابه ) قال أبو رافع : سل رسول الله صلى
الله عليه وسلم سعدا ورش على قبر : ماء رواه ابن ماجه ، وعن جابر : إن
النبي صلى الله عليه وسلم رش على قبره ماء رواه الخلال