5
بسم اللَّه الرحمن الرحيم
السلام عليك أيّتها الصدِّيقة الشهيدة [1] علي أعتاب الذكرى السنويّة لاستشهاد سيّدة نساء العالمين [2] فاطمة الزهراء سلام اللَّه عليها.
هذا الوجود الشريف الذي يتباهى الحقّ تعالى به [3]، ثمرة فؤاد الرسول صلى الله عليه و آله [4] وزوج أمير المؤمنين عليّ بن
[1]، 2.
تقدّما في ص 14 هامش 1 و 2.
[2]
[3]. الأمالي للصدوق: 176 ح 178، دلائل الإمامة: 75 ح 13، بشارة المصطفى: 182 و 307، المناقب لابن شهرآشوب 3: 199، عمدة عيون صحاح الأخبار 1: 254 ح 319، الفضائل لابن شاذان: 524 ح 221، كشف الغمّة 1: 93 و 107، وج 2: 77، فرائد السمطين 2: 34 ح 371، إرشاد القلوب للديلمي 2: 142، المحتضر: 109، بحار الأنوار 27: 74 ح 1 وص 104 ح 74، وج 28: 38 ح 1، وج 39: 284 ح 69، وج 43: 172 ح 13، إحقاق الحقّ 9: 201 و 267، وج 16: 476، عوالم العلوم فاطمة الزهراء عليها السلام 2: 546، بيت الأحزان: 47، مسند فاطمة عليها السلام للعطاردي: 500- 501 ح 23، 24.
[4]. مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي 1: 59، وفيه: «بهجة قلبي»، أمالي الصدوق: 175 ح 178 وص 575 ح 787، روضة الواعظين 1: 150، تفسير روض الجِنان وروح الجَنان 4: 318، بحار الأنوار 37: 85 ح 52، وج 43: 24 ح 20 وص 172 ح 13، إحقاق الحقّ 4: 288، وج 9: 199، وج 13: 77 و 79، وج 19: 76، عوالم العلوم فاطمة الزهراء عليها السلام 1: 129 ح 23 وص 148 ح 18، وج 2: 542 ح 2، مسند فاطمة عليها السلام للعطاردي: 147 ح 4 وص 334 ح 2.