وهنا
نتساءل لو دخلت هذه الوصية حيّز التطبيق لدى الحكومة، فهل ستكون هناك من فرصة
وذريعة لدى الخونة والعملاء لإشاعة الفساد والانحراف وممارسة الخيانة والرذيلة
وتسريبها إلى الأُمّة والدفع بالمسؤولين لاتخاذ القرارات الجائرة بسبب ابتعادهم عن
الأُمّة واكتواء الأُمّة.