فلا يصحّ الفرق بين البابين بجعل الوضع في باب الألفاظ اعتباريّاً وفي باب الدوالّ حقيقيّاً.
لكن مع ذلك فأصل ما أفاده رحمه الله في حقيقة الوضع مقبول متين، كما عرفت.