و
أنا العبد المفتاق إلى رحمة ربّه الغني محمد الفاضل اللنكراني عفا اللَّهُ عنه و
عن والديه بحق المواليد الكريمة في هذا الشهر المعظّم، سيّما خاتم الأوصياء روحي و
أرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء، صلوات اللَّه عليه و على آبائه عليهم آلاف
الثناء و التحية، شعبان 1419، و الحمد للَّه أوّلًا و آخراً و ظاهراً و باطناً.