responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 455
أقم عندنا حتى نعاونك عليها واعلم أنه لا تحل لاحد المسألة الا لاحدى ثلاثة رجل تحمل حمالة فحلت له المسألة ورجل اصابته جائحة اجتاحت ما له فحلت له الصدقة حتى يصيب كفافا من عيش ورجل اصابته فاقة حتى يقول ثلاثة من ذوي الحجى من قومه لقد اصابته فلانا فاقة فحلت له المسألة حتى يصيب قواما من العيش وما سواهن من المسألة يا قبيصة فسحت وما اكل منها صاحبها اكل حراما.
1329 (42) ئل 54 - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره عن هارون بن خارجة قال قال أبو عبد الله عليه السلام من سأل الناس شيئا وعنده ما يقوته يوم فهو من المسرفين 1330 (42) كا 176 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن حريز عن أبي عبد الله عليه السلام قال إذا ضاق أحدكم فليعلم اخاه ولا يعن على نفسه.
1331 (43) ئل 54 ج 2 - محمد بن علي بن الحسين في كتاب الاخوان بإسناده عن يونس رفعه قال قال أبو عبد الله عليه السلام لا تسئلوا إخوانكم الحوائج فيمنعوكم فتغضبون فتكفرون 1332 (44) الجعفريات 56 - بإسناده عن علي عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ان المسألة كسب الرجل بوجهه فابقى الرجل على وجهه أو ترك ك 548 - السيد الراوندي في نوادره بإسناده عن محمد بن محمد بن الأشعث مثله الجعفريات 58 - بإسناده عن علي عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله للسائل في قوله كاجر المصدق عليه (وفي نقل المستدرك عن الجعفريات هكذا) للسائل في كل حق له كاجر المصدق عليه ثم قال ورواه الراوندي عن محمد بن محمد بن الأشعث مثله وتقدم في رواية ابن أبي يعفور (7) من باب 17 وجوب وضع الزكاة في اهل الولاية من أبواب من يستحق الزكاة قوله قلت فيعطى السؤال منها شيئا قال فقال عليه السلام لا والله الا التراب الا ان ترحمه فان رحمته فاعطه كسرة وفي رواية عبد الأعلى (10) من باب (2) فضل الصدقة وتأكد استحبابها على قدر الجهد قوله عليه السلام وابدء بمن تعول واليد العليا خير من اليد السفلى وفي مرسلة فقيه (10) مثله وفي رواية سماعة (18) من باب (13) استحباب المواساة قوله عليه السلام واليد العليا
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 455
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست