responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 5  صفحه : 313
3256 (14) ك 319 - الشيخ إبراهيم الكفعمي في البلد الأمين وجنة الأمان عن عبد الله بن عباس عن علي عليه السلام انه كان يقنت به اي بدعاء صنمي قريش وقال إن الداعي به كالرامي مع النبي صلى الله عليه وآله في بدر واحد بألف الف سهم.
3257 (15) فقيه 66 - روى عن زرارة أنه قال قال أبو جعفر عليه السلام القنوت كله جهار والقول في قنوت الفريضة في الأيام كلها الا في يوم الجمعة اللهم انى أسئلك لي ولوالدي (ولولدي - خ) وأهل (لأهل - خ) بيتي وإخواني المؤمنين فيك اليقين والعفو والمعافاة والرحمة والمغفرة والعافية في الدنيا والآخرة.
3258 (16) فقيه 66 - أدنى ما يجزى من القنوت أنواع منها أن يقول رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم انك أنت الأعز (الاجل - خ) الأكرم ومنها أن يقول سبحان من دانت له السماوات والأرض بالعبودية ومنها ان يسبح ثلث تسبيحات.
3259 (17) كا 94 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن يب 225 الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن علي ابن أبي حمزة عن أبي بصير قال سئلت ابا عبد الله عليه السلام عن أدنى القنوت فقال خمس تسبيحات.
3260 (18) يب 172 - أحمد بن محمد عن علي بن حديد وعبد الرحمن ابن أبي نجران والحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن حريز عن بعض أصحابنا عن أبي جعفر عليه السلام قال يجزيك من القنوت خمس تسبيحات في ترسل.
3261 (19) فقه الرضا عليه السلام 8 - وأدنى القنوت ثلث تسبيحات.
3262 (20) يب 225 محمد بن علي بن محبوب عن علي بن محمد بن سليمان قال كتبت إلى الفقيه عليه السلام أسأله عن القنوت فكتب عليه السلام (إلى - يب خ) إذا كانت ضرورة شديدة فلا ترفع اليدين وقل ثلث مرات بسم الله الرحمن الرحيم.
3263 (21) يب 226 - سعد عن محمد بن الحسين عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن عمار الساباطي قال قلت لأبي عبد الله (ع) أخاف ان اقنت وخلفي مخالفون فقال رفعك يديك يجزى يعنى رفعهما كأنك تركع، وتقدم في مرسلة الهداية (5) من باب (11) استحباب رفع اليد عند تكبير صلاة الجنازة قوله (ع) سبعة
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 5  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست