responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 23  صفحه : 542
أدن فكل فقلت يا أمير المؤمنين هذا لي ضار فقال لي أدن أعلمك كلمات لا يضرك معهن شئ مما تخاف قل (بسم الله خير الأسماء ملء الأرض والسماء الرحمن الرحيم الذي لا يضر مع اسمه شئ ولا داء) تغد معنا.
المحاسن 438 - البرقي عن يعقوب بن يزيد عن أحمد بن محسن الميثمي عن أبي مريم الأنصاري عن الأصبغ بن نباتة قال دخلت على أمير المؤمنين عليه السلام وبين يديه شواء فدعاني وقال هلم إلى هذا الشواء فقلت أنا إذا أكلته ضرني فقال ألا أعلمك كلمات تقولهن وأنا ضامن لك ألا يؤذيك طعام قل (اللهم إني أسألك باسمك خير الأسماء ملأ الأرض والسماء الرحمن الرحيم الذي لا يضر معه داء فلا يضرك أبدا 2253 (2) أمالي الصدوق 186 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل قال حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي عن أحمد ابن أبي عبد الله البرقي عن أبيه أحمد بن النضر قال حدثني أبو جميلة المفضل بن صالح عن سعد بن طريف عن الأصبغ بن نباتة عن علي عليه السلام قال إن اليهود أتت امرأة منهم يقال لها عبدة فقالوا يا عبدة قد علمت أن محمدا صلى الله عليه وآله قد هد ركن بني إسرائيل وهدم اليهودية وقد غالى الملأ من بني إسرائيل بهذا السم لهم جاعلون لك جعلا على أن تسميه في هذه الشاة، فعمدت عبدة إلى الشاة فشوتها ثم جمعت الرؤساء في بيتها وأتت رسول الله صلى الله عليه وآله فقال يا محمد قد علمت ما توجب لي وقد حضرني رؤساء اليهود فزيني بأصحابك فقام رسول الله صلى الله عليه وآله ومعه علي عليه السلام وأبو دجانة وأبو أيوب وسهل بن حنيف و جماعة من المهاجرين فلما دخلوا وأخرجت الشاة سدت اليهود آنافها بالصوف وقاموا على أرجلهم وتوكؤوا على عصيهم فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله أقعدوا فقالوا إنا إذا زارنا نبي لم يقعد منا أحد وكرهنا أن يصل إليه من أنفاسنا ما يتأذى به وكذبت اليهود عليهم لعنة الله إنما فعلت ذلك مخافة سورة السم ودخانه فلما وضعت الشاة بين يديه تكلم كتفها فقالت مه يا محمد لا تأكلني
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 23  صفحه : 542
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست