responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 389
أسئلك يا رب ان تعطيني كما أعطيت آدم فقال الرب تعالى انى وهبتك الحياء والرحمة والأنس وكتبت لك من ثواب الاغتسال والولادة ما لو رأيتيه من الثواب الدائم والنعيم المقيم والملك الكبير لقرت عينك يا حوا أيما امرأة ماتت في ولادتها حشرتها مع الشهداء يا حوا أيما امرأة أخذها الطلق إلا كتب لها أجر شهيد فان سلمت وولدت غفرت لها ذنوبها ولو كانت مثل زبد البحر ورمل البر وورق الشجر وان مات صارت شهيدة وحضرتها الملائكة عند قبض روحها وبشروها بالجنة وتزف إلى بعلها في الآخرة وتفضل على حور العين بسبعين فقالت حوا حسبي ما أعطيت الخبر.
1355 (3) يب 107 ج 8 - محمد بن يعقوب عن كا 40 ج 6 - علي بن إبراهيم عن أبيه وعلي بن محمد القاساني عن القاسم بن محمد (الجوهري - كا) عن سليمان بن داود المنقرى قال سئل أبو عبد الله عليه السلام عن الرضا عليه السلام فقال لا تجبر الحرة على رضاع (1) الولد وتجبر أم الولد فقيه 308 ج 3 - قال أبو عبد الله عليه السلام لا تجبر الحرة وذكر مثله. ئل 175 ج 15 - ورواه الصدوق أيضا بإسناده عن المنقرى مثله.
1356 (4) الدعائم 290 ج 2 - عليه السلام ولا تجبر المرأة على رضاع ولدها ولا ينزع منها إلا برضاها وهي أحق به ترضعه بما تقبله به امرأة أخرى وليس لها أن تأخذ في رضاعه فوق حولين (كاملين - ك).
1357 (5) الجعفريات 109 بإسناده عن علي عليه السلام قال يجبر الرجل على النفقة على امرأته فان لم يفعل حبس وتجبر المرأة على أن ترضع ولدها وتجبر على أن تخبز له وتخدمه داخل بيتها.
1358 (6) يب 108 ج 8 - محمد بن يعقوب عن كا 40 ج 6 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن يحيى عن طلحة بن زيد عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام ما من لبن يرضع به الصبى أعظم بركة عليه من لبن أمه.
فقيه 305 ج 3 - قال علي عليه السلام ما من لبن وذكر مثله.
1359 (7) صحيفة الرضا عليه السلام 101 باسناده قال قال رسول الله صلى

[1] إرضاع - فقيه.
[2] يحتمل رجوع الضمير إلى أبي جعفر أو إلى على عليهما السلام.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 389
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست