responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 306
موسى عن أحمد بن الفضل عن أبي عبد الله عليه السلام قال البنون نعيم والبنات حسنات و الله يسأل عن النعيم ويثيب على الحسنات.
1054 (28) كا 4 ج 6 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن محمد بن إسماعيل بن بزيع عن إبراهيم بن مهزم عن إبراهيم الكرخي عن ثقة حدثه من أصحابنا قال تزوجت بالمدينة فقال لي أبو عبد الله عليه السلام كيف رأيت قلت ما رأى رجل من خير في امرأة إلا وقد رأيته فيها ولكن خانتني فقال وما هو قلت ولدت جارية قال لعلك كرهتها إن الله عز وجل يقول (آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا).
1055 (29) كا 6 ج 6 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن عدة من أصحابه عن الحسن بن علي بن يوسف عن الحسن (1) بن سعيد اللخمي قال ولد لرجل من أصحابنا جارية فدخل على أبي عبد الله عليه السلام فرآه متسخطا فقال له أبو عبد الله عليه السلام أرأيت لو أن الله تبارك وتعالى أوحى إليك أن أختار لك أو تختار لنفسك ما كنت تقول قال كنت أقول يا رب تختار لي قال فإن الله قد اختار لك قال ثم قال إن الغلام الذي قتله العالم الذي كان مع موسى عليه السلام وهو قول الله عز وجل " فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما " أبدلهما الله به جارية ولدت سبعين نبيا.
فقيه 317 ج 3 - قال أبو عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل (وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما (1) طغيانا وكفرا فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما) قال أبدلهما الله عز وجل مكان الابن ابنة فولد منها سبعون نبيا. العياشي 337 ج 2 - عن أبي يحيى الواسطي رفعه إلى أحدهما عليهما السلام في قول الله واما الغلام فكان أبواه وذكر نحوه.
تفسير العياشي 336 ج 2 - عن عثمان عن رجل عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل (فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما) قال إنه ولدت لهما جارية فولدت غلاما فكان نبيا.

[1] الحسين بن سعيد اللحمي - ئل (2) ما غمك فقلت له ولدت لي بنت - يب (3) اي كشف غمى عنى
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 306
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست