responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 292
محمد بن أحمد عن محمد بن حسان عن الحسين بن محمد النوفلي من ولد نوفل بن عبد المطلب قال أخبرني محمد بن جعفر (1) عن محمد بن علي (بن عيسى - كا) عن (عيسى بن - ثواب) عبد الله العمرى عن أبيه عن جده قال (2) قال أمير المؤمنين عليه السلام في المرض يصيب الصبى فقال (3) كفارة لوالديه. فقيه 310 ج 3 - قال علي عليه السلام وذكر مثله.
1009 (23) المحاسن 293 - البرقي عن بعض أصحابنا عن عباد بن صهيب عن يعقوب عن يحيى بن المساور عن أبيه عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال موسى بن عمران عليه السلام يا رب أي الأعمال أفضل عندك فقال حب الأطفال فانى فطرتهم على توحيدي فإن أمتهم أدخلتهم برحمتي جنتي.
1010 (24) المكارم 221 - قال رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل رأى معه صبيا من هذا قال ابني قال متعك الله به أما لو قلت بارك الله فيه لك لقدمته.
1011 (25) ك 112 ج 15 - الشيخ أبو الفتوح في تفسيره عن النبي صلى الله عليه وآله قال للأشعث بن قيس ألك من بنت حمزة ولد فقال لي ابن لو كان بدله جفنة من ثريد أقدمها إلى الضيف كان أحب إلى فقال صلى الله عليه وآله لم قلت ذلك إنهم لثمرة القلوب وقرة الأعين وانهم مع ذلك لمجبنة (4) مبخلة محزنة.
1012 (26) كا 3 ج 6 - (عدة من أصحابنا معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن بكر بن صالح قال كتبت إلى أبي الحسن (الثاني - المكارم) عليه السلام أنى اجتنبت طلب الولد منذ خمس سنين وذلك أن أهلي كرهت ذلك وقالت إنه يشتد على تربيتهم لقلة الشئ فما ترى فكتب عليه السلام (إلى - كا) اطلب الولد فإن الله عز وجل يرزقهم.
المكارم 224 - من كتاب المحاسن عن بكر بن صالح مثله.
وتقدم في باب (3) ما ورد من المغفرة والثواب لوالدي المريض من أبواب ما يتعلق بالمرض ما يدل على أن مرض الصبى كان كفارة لوالديه. وفى باب (11) ما ورد من الثواب لمن مات ولده ما يدل على ذلك.

[1] جعفر بن محمد - ثواب (2) عن أمير المؤمنين عليه السلام - ثواب.
[3] انه - فقيه (4) الولد مجبنة مبخلة: لان أباه يحب البقاء والمال لاجله - اللسان ج 13 ص 84.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 292
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست