responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 21
رجل سماه عن أبي عبد الله عليه السلام قال ما من رجل تمتع ثم اغتسل الا خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا يستغفرون له إلى يوم القيامة ويلعنون متجنبها إلى أن تقوم الساعة.
(68) فقيه 295 ج 3 - روى صالح بن عقبة عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام قال قلت له للمتمتع ثواب قال إن كان يريد بذلك وجه الله تعالى وخلافا على من أنكرها لم يكلمها كلمة الا كتب الله تعالى له بها حسنة ولم يمد يده إليها الا كتب الله له حسنة فإذا دنا منها غفر الله تعالى له بذلك ذنبا فإذا اغتسل غفر الله له بقدر ما مر من الماء على شعره، قلت بعدد الشعر قال نعم بعدد الشعر.
(69) ك 452 ج 14 - الشيخ المفيد في رسالة المتعة عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه عن أبيه عن سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن الحسن عن محمد بن عبد الله عن صالح بن عقبة عن أبيه عن الباقر عليه السلام قال قلت للمتمتع ثواب (وذكر نحوه إلا أنه أسقط قوله - ولم يمد يده إليها إلا كتب الله له حسنة).
(70) يب 251 ج 7 صا 142 ج 3 - محمد بن (أحمد بن - صا) يحيى (عن أبي جعفر - يب) عن أبي الجوزاء عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال حرم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (يوم خيبر لحوم - يب) الحمر الأهلية ونكاح المتعة (قال الشيخ " ره " فالوجه في هذه الرواية أن نحملها على التقية).
وتقدم في باب (5) ان الحر له أن يتمتع بما شاء من النساء وان يملك ما أراد من الإماء من أبواب عدد ما يحل تزويجه ما يدل على ذلك ويأتي في الباب التالي وما يتلوه ما يناسب الباب وفى رواية عبد السلام (4) من هذا الباب قوله عليه السلام فآتوهن أجورهن فريضة إلى أجل مسمى. وفى باب (4) كراهة المتعة مع الغنى عنها وغيره من الأبواب التي مربوطة بالمتعة ما يدل على ذلك فراجع.
(2) باب استحباب المتعة وان عاهد الله على تركها أو جعل عليه نذرا 71 (1) يب 251 ج 7 - صا 142 ج 3 - محمد بن يعقوب عن كا 450 ج 5 -
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 21
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست