responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 542
الخمرة اسجد عليها قالت انى حائض قال أحيضك في يدك.
3018 (4) الجعفريات 241 - عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال لا تقولوا رمضان (إلى أن قال (عليه السلام) ولا تقولوا للحائض طامث فتكذبوا ولكن قولوا الحائض والطمث هو الجماع قال الله تبارك وتعالى لم يطمثهن انس قبلهم ولا جان الخبر (26) باب أقسام الاستحاضة وحكم كل قسم منها 3019 (1) يب 30 - 47 - أخبرني الشيخ أيده الله عن أبي القاسم جعفر بن محمد عن محمد بن يعقوب عن كا 26 - محمد بن إسماعيل عن الفضل بن شاذان عن حماد بن عيسى وان أبى عمير عن معوية بن عمار عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال المستحاضة تنظر أيامها فلا تصلى (تصل - خ يب) فيها ولا يقربها بعلها فإذا جازت (جاوزت - خ ل يب 47) أيامها ورأت الدم يثقب الكرسف اغتسلت للظهر والعصر تؤخر هذه وتعجل هذه وللمغرب والعشاء (الآخرة - خ يب 30) غسلا تؤخر هذه وتعجل هذه وتغتسل للصبح - 1 - وتحتشي وتستثفر ولا تحنى - 2 - وتضم فخذيها في المسجد وسائر جسدها خارج ولا يأتيها بعلها أيام قرئها وان كان الدم لا يثقب الكرسف توضأت ودخلت المسجد وصلت كل صلاة بوضوء وهذه يأتيها بعلها الا في أيام حيضها 3020 (2) قرب الإسناد 6 - محمد بن خالد الطيالسي عن إسماعيل بن عبد الخالق قال سئلت ابا عبد الله (عليه السلام) عن المستحاضة كيف تصنع قال إذا مضى وقت طهرها الذي كانت تطهرت فيه فلتؤخر الظهر والعصر وان كان المغرب فلتؤخرها إلى آخر وقتها ثم تغتسل ثم تصلى المغرب والعشاء فإذا كانت صلاة الفجر فلتغتسل بعد طلوع الفجر ثم تصلى ركعتين قبل الغداة ثم تصلى الغداة فقلت يواقعها الرجل قال إذا طال ذلك بها فلتغتسل ولتوضأ ثم يواقعها ان أراد.
3021 (3) الدعائم 154 - روينا عنهم (اي الأئمة) (عليه السلام) إذا استمر الدم بالمرئة فهي مستحاضة (إلى أن قال) فإذا جاء دم الحيض صنعت ما تصنع الحائض فإذا ذهب

[1] للفجر - خ ل يب 48
[2] ولا تحيى - خ كا وتخشى - خ يب
[3] تطهر - خ ل
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 542
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست