responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 349
2320 (25) يب 3 - أخبرني الشيخ ره عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد عن أبيه عن محمد بن يحيى العطار وأحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد بن يحيى صا 79 - أخبرني الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن محمد بن يحيى عن أبيه عن محمد بن أحمد بن يحيى عن عمران بن موسى عن الحسن بن علي بن نعمان عن أبيه عن عبد الحميد ابن عواض عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال سمعته يقول من نام وهو راكع أو ساجد أو ماش على اي الحالات فعليه الوضوء.
2321 (26) يب 3 - صا 79 - أخبرني الشيخ أيده الله عن أحمد بن محمد عن أبيه عن الحسين بن الحسن بن ابان عن الحسين بن سعيد عن عثمان بن عيسى عن سماعة قال سئلت ابا عبد الله (عليه السلام) عن الرجل ينام وهو ساجد قال ينصرف ويتوضأ.
2322 (27) ك 34 - العوالي عن فخر المحققين وفى حديث المشهور عنه (صلى الله عليه وآله) من نام فليتوضأ - قال في حاشية المستدرك ويحتمل ان يكون المرجع هو الصادق (عليه السلام) فان الخبر المروى قبله مروي عنه (عليه السلام).
2323 (28) يب 3 - صا 80 - أخبرني الشيخ أيده الله عن أحمد بن محمد (بن الحسن - يب) عن أبيه عن (محمد بن الحسن - يب) الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى و (عن - يب) الحسين ابن الحسن بن ابان جميعا عن الحسين ابن سعيد عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن ابن بكير قال قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) قوله تعالى إذا قمتم إلى الصلاة ما يعني بذلك إذا قمتم إلى الصلاة قال إذا قمتم من النوم قلت ينقض النوم الوضوء فقال نعم إذا كان يغلب على السمع ولا يسمع الصوت ك 31 - العياشي في تفسيره عن بكير بن أعين قال قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) وذكر نحوه وعن بكير بن أعين عن أبي جعفر (عليه السلام) في قول الله تعالى يا ايها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق قلت ما عنى بها قال من النوم ك 31 - القطب الراوندي في آيات الاحكام في قوله تعالى إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا الآية روى ان الباقر (عليه السلام) سئل ما المراد
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 349
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست