responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 13  صفحه : 436
اليه فسألت عنك فدللت عليك فقلت له اقعد في هذا الموضع حتى افرغ من طوافي وآتيك ان شاء الله فطفت ثم اتيته فكلمت رجلا عاقلا ثم طلب إلى أن ادخله على أبي الحسن عليه السلام فاخذت بيده فاتيت ابا الحسن عليه السلام فلما رآه قال يا يعقوب قال لبيك قال قدمت أمس ووقع بينك وبين إسحاق أخيك (شر) في موضع كذا ثم شتم بعضكم بعضا وليس هذا من ديني ولا من دين آبائي ولا يأمر به أحد من الناس فاتقيا الله وحده لا شريك له فإنكما ستفترقان جميعا بموت اما ان اخاك سيموت في سفره قبل أن يصل إلى اهله وستندم أنت على ما كان منك وذاك انكما تقاطعتما فبترت أعماركما فقال له الرجل متى أجلى قال كان اجلك قد حضر حتى وصلت عمتك بما وصلتها به فأنسى الله في اجلك عشرين سنة قال فأخبر الرجل ان اخاه لم يصل إلى منزله حتى دفن في الطريق ك 109 ج 2 - القطب الراوندي في الخرائج عن أبي الصلت الهروي عن الرضا عليه السلام قال قال أبى موسى بن جعفر عليهما السلام علي بن أبي حمزة وذكر مثله المناقب 294 ج 4 - علي بن أبي حمزة قال قال لي أبو الحسن عليه السلام مبتدئا وذكر نحوه بتفاوت ما إلى قوله ولا من دين آبائي وزاد ونهاني عن مثل ذلك الخبر ك ورواه الكشي في رجاله قال وجدت بخط جبرئيل بن أحمد حدثني محمد بن عبد الله بن مهران عن محمد بن علي عن علي بن أبي حمزة عن أبيه عن شعيب العقرقوفي قال قال لي أبو الحسن عليه السلام مبتدئا وساق مثله (الا ان فيه شعيب) مكان (على) في جميع المواضع.
وتقدم في رواية موسى (12) من باب (13) حكم صلاة من خرج إلى الصيد من أبواب صلاة المسافر قوله (ع) أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق في القلب البذاء وفى رواية أبي هريرة (28) من باب (36) تحريم السؤال من أبواب ما يتأكد استحبابه من الحقوق في كتاب الزكاة قوله عليه السلام ان الله تعالى يبغض الفاحش البذئ السائل المحلف (الملحف - خ) وفى رواية محمد (35) قوله عليه السلام ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة الديوث من الرجل والفاحش المتفحش
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 13  صفحه : 436
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست