قد ضبط التاريخ انّه كانت لنبي الاِسلام معاجز كثيرة في مواقف
حاسمة غير انّه كان يركّز على معجزته الخالدة وهي القرآن الكريم، ونحن
نقتصر بالبحث عن هذه المعجزة الخالدة فنقول:
إنّ الحكمة الاِلهية اقتضت أن يكون الدين الخالد مقروناً بالمعجزة
الخالدة حتى تتمّ الحجة على جميع الاَجيال والقرون إلى أن تقوم الساعة: