وَلاَ مَقِيلُ الذَّرِّ فِي اللَّيْلَةِ الظَّلْمَاءِ. يَعْلَمُ مَسَاقِطَ الاَْوْرَاقِ، وَخَفِيَّ طَرْفِ الاَْحْدَاقِ».[1]
وقال الإمام الباقر (عليه السلام): «إنّ الله نور لا ظلمة فيه، وعلم لا جهل فيه، وحياة لا موت فيه».[2]
وقال (عليه السلام)أيضاً: «كان الله ولا شيء غيره ولم يزل الله عالماً بما كوّن، فعلمه به قبل كونه كعلمه به بعد ما كوّنه».[3]
وقال الإمام الصادق (عليه السلام): «إنّ الله علم لا جهل فيه، وحياة لا موت فيه، ونور لا ظلمة فيه».[4]
وقال الإمام الكاظم (عليه السلام): «لم يزل الله عالماً بالأشياء قبل أن يخلق الأشياء كعلمه بالأشياء بعد ما خلق الأشياء»[5].
وعن يونس بن عبدالرحمن قال: قلت لأبي الحسن الرضا (عليه السلام): روينا أنّ الله علم لا جهل فيه، حياة لا موت فيه، نور لا ظلمة فيه. قال: «كذلك هو»[6].