الخاصّة في هذه المسائل عن الأئمة الأطهار ولكن لا ريب أنّهم يحكمون على وفق كتاب الله الذي فيه تبيان كلّ شيء، ولعلّ ذلك كلّه حكموا به من جهة نفي الحرج .[1]