responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 4  صفحه : 412

الإعلام [1]،و السروي في المناقب [2]،و الإربلي في كشف الغمّة [3]و..غيرهم- و لكن الّذي صرّح به علماء الأنساب،أنّ للكاظم عليه السلام ولدين مسميين ب‌:إبراهيم:أكبر،و أصغر،فقد عدّ في عمدة الطالب [4]له عليه السلام ثلاثة و عشرين ابنا،و سمّى منهم خمسة لم يعقّبوا،بغير خلاف،و ثلاثة لم يعقّبوا إلاّ إناثا،و خمسة في أعقابهم خلاف،منهم:إبراهيم الأكبر.و عشرة عقّبوا بغير خلاف،و عدّ منهم إبراهيم الأصغر،و لقبه:المرتضى،و أمّه أم ولد نوبيّة،اسمها:

نجيبة،و هو الّذي أعقب كثيرا،و قبره في رواق سيّد الشهداء عليه السلام [5]، و من ذريته الرضي و المرتضى علم الهدى.

و بالجملة؛فقد صرّح جمع من أهل الأنساب بتعدّد إبراهيم في أولاد الكاظم


[1] إعلام الورى:301 الفصل السادس في ذكر عدد أولاده.

[2] المعروف ب‌:مناقب ابن شهرآشوب 324/4.

[3] كشف الغمّة 39/3.

[4] عمدة الطالب:196-201،إلاّ أنّه جاء في صفحة:201 ما يلي:و أمّا إبراهيم بن موسى الكاظم و هو الأكبر،و أمّه أم ولد نوبية اسمها:نجيّة،قال الشيخ أبو الحسن العمري:ظهر باليمن أيّام أبي السرايا.و قال أبو نصر البخاري:إنّ إبراهيم الأكبر ظهر باليمن،و هو أحد أئمّة الزيديّة،و قد عرفت حاله،و أنّه لم يعقّب،و أعقب إبراهيم الأصغر المرتضى ابن الكاظم عليه السلام من رجلين موسى أبو سبحة و جعفر..إلى آخره. و قال أبو نصر البخاري في سرّ السلسلة العلويّة:37:و في أولاد الإمام موسى بن جعفر عليه السلام و إبراهيم بن موسى الأكبر توقّفوا في عقبه،و أكثرهم على أنّه لم يعقّب،و باليمن و غيره عدّة من المنتسبين إليه،و هو إبراهيم الأكبر الخارج باليمن أيام المأمون أحد أئمّة الزيديّة،و أمّا إبراهيم الأصغر فلا شكّ في عقبه. و قال البيهقي في لباب الأنساب المخطوط:102 من نسختنا في جدول عدّ أولاد الكاظم عليه السلام إبراهيم الأصغر و إبراهيم الأكبر،ثمّ عدّ جماعة ثمّ قال:و هؤلاء لا شكّ فيهم..ثمّ ذكر ستّة أسماء و قال:و فيهم شكّ..إلى آخره.

[5] عمدة الطالب:204.

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 4  صفحه : 412
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست