له:لا يمكن ذلك،فبدّله بذاك لم يحضر عامر؛فهمّ هشام أن يرسل إليه، فقيل:إنّه لا يفعل أ تقتله؟فأمسك عنه [1].
عامر بن عبد اللّه بن عبد قيس
مرّ بعنوان«عامر بن عبد قيس»هذا حقيقته و ذاك مجازه،كما عرفته من الطبري و القتيبي.و مثله عامر بن الجرّاح-المتقدّم-و أصله«عامر بن عبد اللّه بن الجرّاح»و عامر بن جذاعة-المتقدّم-و أصله«عامر بن عبد اللّه بن جذاعة» و الثلاثة«عامر بن عبد اللّه»اشتهروا بالنسبة إلى الجدّ.
و في أنساب السمعاني:أبو عبد اللّه عامر بن عبد اللّه بن عبد قيس التميمي العنبري،أحد الزهّاد الثمانية،أدرك كثيرا من الصحابة و روى عنهم،روى عنه الحسن و ابن سيرين.
عامر بن عبده البجلي
عنونه إجمالا من الكتب الصحابيّة.
أقول:و في الاستيعاب عنه عن النبيّ-صلّى اللّه عليه و آله و سلّم-قال:إنّ الشيطان يأتي القوم في صورة الرجل يعرفون وجهه و لا يعرفون نسبه،فيحدّثهم؛الخبر.
عامر بن عبد الملك بن مسمع بن مالك بن مسمع بن شيبان
قال النجاشي في أخيه مسمع:شيخ بكر بن وائل بالبصرة و سيّد المسامعة، و كان أوجه من أخيه عامر.