و«سعد بن سعد»زائدا.و كان عليه جعل العنوان واحدا،كما فعل في رجاله.
ثمّ طريق الفهرست هنا«محمّد بن الحسن بن أبي خالد شنبولة»لا كما نقل المصنّف.و له خبطات لم نتعرّض لها.
هذا،و أمّا قول رجال الشيخ و النجاشي هنا في نسب هذا:«الأحوص بن سعد بن مالك»و قول الفهرست و النجاشي في نسب أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد اللّه«بن سعد بن مالك بن الأحوص»و قولهما:«و أوّل من سكن قم من آبائه سعد بن مالك بن الأحوص»فالظاهر كون«الأحوص»في هذا غير «الأحوص»ذاك؛فيمكن أن يكون كلّ من جدّ سعد بن مالك و ابنه مسمّى بالأحوص.
هذا،و نقل الجامع رواية محمّد البرقي عنه في من شكّ في صلاته من الكافي،و في صوم تطوع سفره [1].
و في فطرة الفقيه [2]،و في الاستبصار في من أعتق مملوكا له مال [3].و جعفر بن إبراهيم الحضرمي في اشنان الكافي،و في فضل لحم ضأنه،و في أكل طينه [4].
و عبد العزيز بن المهتدي في إخراج الرجل ابنه من الميراث في الفقيه في وصيّته [5].
و حمّاد بن سليمان في تطوّع سفر الكافي [6].و عبّاد بن سليمان في السجود على قطن الاستبصار [7]،و شمّ ريحان صائمه [8].و أحمد الأشعري في صيد التهذيب [9]،و في الكفّارة عن خطأ محرمه [10].و أحمد البرقي في تدليس نكاحه،و في ولادته [11]،و في