حبيب بن حماز

حامل راية ضلالة،من قبل معاوية لخالد بن عرفطة،كما يأتي في خالد.

حبيب الخثعمي

عنونه الفهرست،كما مرّ في عنوان«حبيب الأحول الخثعمي»و عدّه البرقي أيضا؛و ورد في الأخبار،و منها في خبر الكشّي في عمر أخي عذافر [1].

و المفهوم من المشيخة أنّه حبيب بن المعلّى،حيث قال:«و ما كان فيه عن حبيب بن المعلّى فقد رويته»إلى ان قال:«عن حماد بن عثمان عن حبيب بن الخثعمي» [2]لكن يأتي أنّ حبيب بن المعلّى هو حبيب السجستاني و لعلّ «المعلّى»في كلامه محرّف«المعلّل»فعنون النجاشي حبيب بن المعلّل الخثعمي-كما يأتي-و وثّقه مرّتين.أو«المعلّل»محرّف«المعلّى»و هو الأظهر.

و ورد حبيب الخثعمي في وضع زكاة الكافي و في غيرة نكاحه و في الرجل يهوى امرأة و أبواه غيرها [3]و في ما يجب من معاشرته [4]و في أواسط كيفيّة صلاة التهذيب [5]و طوافه [6]و زيادات أحكام سهوه [7]و في الكفّارة في اعتماد إفطاره [8].

حبيب الخزاعي

قال:لم أقف فيه إلاّ على رواية باب حكم الهلال إذا رؤي قبل الزوال في الاستبصار عنه عن الصادق-عليه السّلام- [9]و لكن أبدله باب علامة أوّل شهر رمضان بحبيب الجماعى.