صلاة،فلمّا جهدها ذلك أمرها أن تجمع بين الظهر و العصر بغسل...الخبر [1].
شراف اخت دحية الكلبي
عدّوها في أزواج النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و قالوا:هلكت قبل دخولها عليه صلّى اللّه عليه و اله.
شنباء
في الطبري عن هشام الكلبي:أنّ شنباء بنت عمرو الغفاريّة هي الّتي قالت لمّا مات إبراهيم:«لو كان نبيّا لما مات ابنه»فسرّحها النبيّ صلّى اللّه عليه و اله [2].
شهربانو
اختلفت الأخبار في زمان سبيها،روى مولد سجّاد الكافي عن الباقر عليه السّلام قال:لمّا أقدمت بنت يزدجرد على عمر أشرف لها عذارى المدينة(إلى أن قال) فقال لها أمير المؤمنين عليه السّلام ما اسمك؟فقالت:«جهانشاه»فقال عليه السّلام:بل «شهربانويه»ثمّ قال للحسين عليه السّلام لتلدنّ لك خير أهل الأرض...الخبر [3].
و روى العيون عن الرضا عليه السّلام أنّ عبد اللّه بن عامر لمّا افتتح خراسان أصاب ابنتين ل«يزدجرد بن شهريار»ملك الأعاجم،فبعث بهما إلى عثمان فوهب إحداهما للحسن عليه السّلام و الاخرى للحسين عليه السّلام فماتتا عندهما نفساوين،و كانت صاحبة الحسين عليه السّلام نفست بعليّ بن الحسين عليه السّلام فكفّله بعض امّهات أولاد أبيه فنشأ و هو لا يعرف امّا غيرها ثمّ علم أنّها مولاته،و كان الناس يسمّونه امّه، و زعموا أنّه زوّج امّه...الخبر [4].