فلمّا كان في الرابعة قال:لينصرفنّ أو لاسمّينّ باسمه،فأقبل عثمان متوكّئا على مولى له،فقال:إنّي أشتكي بطني،قال:انصرف،و خرجت فاطمة و نساء المؤمنين و المهاجرين فصلّين على الجنازة [1].
امّ ليلى زوجة الحسين عليه السّلام
قال:هي امّ عليّ الأكبر.
أقول:هو عنوان غلط،فامّه«ليلى»لا:امّ ليلى.
امّ مبشّر
عدّها الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول صلّى اللّه عليه و اله و جعلها أبو عمر و ابن مندة و أبو نعيم تارة«امّ مبشّر»و اخرى«امّ بشر»ثمّ عرّفوا«امّ مبشّر»تارة ببنت «البراء بن معرور»و اخرى بامرأة«زيد بن حارثة»و المفهوم من أحمد بن حنبل اتّحادهما [2].
امّ محمّد بنت محمّد بن جعفر
مرّت في جدّتها لأبيها أسماء بنت عميس.
امّ محمّد زوجة الكاظم عليه السّلام
قال:مرّ في«العبّاس بن موسى الكاظم عليه السّلام»خبر فيه:و أبرزوا وجه امّ محمّد في مجلس القاضي و ادّعوا أنّها ليست إيّاها حتّى كشفوا عنها و عرّفوها،فقالت عند ذلك:قد قال و اللّه سيّدي:«إنّك ستؤخذين جبرا و تخرجين إلى المجالس»فزجرها إسحاق بن جعفر فقال:اسكتي فإنّ النساء إلى ضعف،ما أظنّه قال من هذا شيئا.