ثمّ الظاهر عامّيته،كما هو مقتضى سكوت التقريب و القاموس عن مذهبه.
و عناوين رجال الشيخ أعمّ،و لا ظهور لها في الإماميّة كما يدّعيه المصنّف دائما.
هشام أبو عبد اللّه البزّار
في فصول المرتضى عن المفيد:أنّه ممّن روى عن الصادق عليه السلام [1].
هشام بن إبراهيم،الأحمر
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الرضا عليه السلام.
أقول:و عدّه البرقي في أصحاب الكاظم عليه السلام.و في المشيخة:«إبراهيم بن هاشم،عن هشام بن إبراهيم صاحب الرضا عليه السلام» [2].و هو دليل جلاله.
و في بدء أذان الكافي:محمّد بن راشد،عن هشام بن إبراهيم،عن الرضا عليه السلام [3].و يأتي بعنوان«هشام بن إبراهيم الختلي»و«هشام بن إبراهيم المشرقي».
هشام بن إبراهيم الختلي
روى الكشّي-في زرارة-عن حمدويه و إبراهيم،عن العبيدي،عن هشام بن إبراهيم الختلي-و هو المشرقي-قال:قال لي أبو الحسن الخراساني عليه السلام:كيف تقولون في الاستطاعة بعد يونس تذهب فيها مذهب زرارة و مذهب زرارة هو الخطأ؟...الخبر [4].
و يأتي في«هشام بن إبراهيم المشرقي»أيضا روايته عن العبيدي قال: