الرفاعى:

يعقوب-

رفيعا الگيلانى:

رفيع الدين محمد ابن الملاّ محمد مؤمن،كتب بخطّه رسالة نثرا و نظما فى مراثى سيد الشهداء سمّاها ب‌«الذريعة الى حافظ الشريعة»(ذ 10:27)ضمن مجموعة التذكارات التي دوّنها المولى لطف اللّه بين سنوات 1075 و 1085 و النسخة فى مكتبة جعفر(سلطان القرائى)بتبريز(ذ 20 قم 1989)و له تعليقات على تمام«أصول الكافى»و بعض فروعه من الطهارة الى كتاب المعيشة،لو دوّنت فى مجلّد بلغت عشرة آلات بيت و أورد فيها بعض أشعار مثنويه«نان و پنير»(ذ 24 قم 141)و النسخة عند السيد على الفانى الاصفهانى نزيل النجف و هو من تلاميذ البهائى حيث أنّه يعبّر عنه بشيخنا الأعظم.

و لعلّ والده محمّد مؤمن مؤلّف«تبصرة المؤمنين»(ذ 3 قم 1188)فى الردّ على القشريّين المتسنّنين.أمثال مؤلّف«حكمة العارفين»(ذ 7 قم 306).

رفيعا النائنى:

رفيع الدين محمّد بن حيدر الطباطبائى المتوفى 1082 من الحكماء و المتكلمين و العرفاء من تلاميذ البهائى و عبد اللّه التسترى يروى عنه المجلسى الثانى و له «الشجرة الآلهية»فى الكلام،كتبه للشاه صفى(1052-1038)و التعليقة على الكافى(ذ 6 قم 1001)و رسالة الطهارة و الصلاة جمعها من فتاواه تلميذه محمّد مهدى بن رضا المشهدى.و له«الثمرة»فى تلخيص«الشجرة»و حكى شيخنا فى«الفيض القدسى» و الخاتمة ترجمته عن«جامع الروات»و أنّه كان أفضل أهل عصره و توفى سنة تسع و تسعين و ألف.أقول:و فى التاريخ غلط جزما لأن فى«مناهج اليقين»ينقل عنه بعنوان[رحمه اللّه] و ينقل عن المولى خليل المتوفى 1089 بعنوان[سلمه اللّه]فيظهر أنّ الآقا رفيعا مات قبل الخليل و غير ذلك من القرائن القطعية.و الصحيح أنّه توفى فى 7 شوال 1082 كما كتب على لوح قبره فى«تخت فولاد»باصفهان و مادة تاريخه:[مقام رفيع مقام رفيع-1082].

محمّد رفيع پيرزاده:

كان من أشهر تلاميذ الملاّ رجب‌على التبريزى باصفهان (ص 215)و كان يحرّر تقريرات استاذه فى حياته و يدرّس على مشربه بعد وفاته(1080)و من تصانيفه«المعارف الآلهية»(ذ 21 قم 4555)طبع السيد جلال الدين الاشتيانى [1]القسم

[1] -نشرة المعهد الفرنسى الايراني بطهران مع مقدمة الموسيو كربين سنة 1975 م