نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 816
ولكل حق طالبا ١٥١ ـ من عشق شيئا أعشى
بصره ، وأمرض قلبه ١٦٠ ـ صنائع المعروف تقي مصارع الهوان ١٦٣ ـ كم من منقوص رابح
ومزيد خاسر ١٧٠ ـ ما فات اليوم من العمر لم يرج اليوم رجعته ١٧١ ـ من لا ينفعه
حاضر لبّه فعازبه عنه أعجز ١٧٦ ـ اللسان الصالح يجعله الله للمرء في الناس خير
له من المال يورثه من لا يحمده ١٧٧ ـ إن أكرم الموت القتل ١٨٠ ـ إن يد الله مع
الجماعة ، وإياكم والفرقة ، فإن الشاذّ من الناس للشيطان ، كما أن الشاذّ من
الغنم للذئب ١٨٤ ـ قول عليّ : يهلك في صنفان : محب مفرط ومبغض مفرط ١٨٤ ـ ربّ
دائب مضيّع ، وربّ كادح خاسر ١٨٧ ـ الحكمة حياة للقلب الميت ، وبصر للعين
العمياء ١٩٢ ـ
إنما البصير من سمع فتفكر ، ونظر
فأبصر ٢١٣ ـ كما تدين تدان ٢١٤ ـ المثل دليل على شبهه ٢١٥ ـ لا تؤتى البيوت إلا
من أبوابها ، فمن أتاها من غير أبوابها عدّ سارقا ٢١٥ ـ العامل بغير علم كالسائر
على غير طريق ٢١٦ ـ آخر الدواء الكيّ ٢٤٣ ـ لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه
، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه ٢٥٣ ـ طوبى لمن شغل عينيه عن عيوب الناس ٢٥٥
ـ لا تهيجوا النساء بأذى وإن شتمن أعراضكم ٣٧٣ ـ إياك ومقاعد الأسواق فإنها
محاضر الشيطان ٤٦٠ ـ أشرف الغنى ترك المنى ٤٧٤ ـ ما أخسر المشقة وراءها العقاب
٤٧٥ ـ إنما أنت كالطاعن نفسه ليقتل ردفه ٥٢٨ ـ الفقر منقصة للدين مدهشة للعقل
٥٣١ ـ المسؤول حر حتى يعد ٥٣٤.
نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 816