نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 815
ـ ١٠ ـ
فهرس التعاليم
والوصايا الاجتماعيّة
من وثق بماء لم يظمأ ٥١ ـ مجتني
الثمرة لغير وقت إيناعها كالزارع بغير أرضه ٥٢ ـ من ضاق عليه العدل فالجور عليه
أضيق ٥٧ ـ قلَّما أدبر شيء فأقبل ٥٨ ـ كفى بالمرء جهلا ألا يعرف قدره ٥٨ ـ أبغض
الخلائق إلى الله صنفان ٥٩ ـ ذمّ اختلاف العلماء في الفتيا ٦٠ ـ التنفير من
الغفلة والتنبيه إلى الفرار لله ٦٢ ـ ذم الناكثين ببيعة علي ٦٣ ـ كفى بحدّ السيف
شافيا من الباطل وناصرا للحق ٦٤ ـ تهذيب الفقراء بالزهد وتأديب الأغنياء بالشفقة
٦٤ ـ لا يستغني الرجل ـ وإن كان ذا مال ـ عن عترته ٦٥ ـ لسان الصدق خير من المال
الموروث ٦٥ ـ خذوا للحرب أهبتها وأعدوا لها عدتها ٦٨ ـ الجهاد باب من أبواب
الجنة ٦٩ ـ ما غزي قوم قط في عقر دارهم إلا ذلَّوا ٦٩ ـ ما كان لمسلم أن يؤذي
امرأة ، ولا سيما إن كانت مسلمة أو معاهدة ٦٩ ـ لا رأي لمن لا يطاع ٧١ ـ السبقة
الجنة والغاية النار ٧١ ـ تزوّدوا في الدنيا من الدنيا ما تحرزون به أنفسكم غدا
٧٢ ـ لا يمنع الضيم الذليل ٧٣ ـ لله منكم واقع في المستأثر والجازع ٧٣ ـ
معصية الناصح المجرب تورث الحسرة ٧٩ ـ
الإمرة البرّة يعمل فيها التقي والإمرة الفاجرة يتمتع فيها الشقي ٨٣ ـ الوفاء
توأم الصدق ٨٣ ـ لو أنّ الحقّ خلص من لبس الباطل انقطعت عنه ألسن المعاندين ٨٨ ـ
موتات الدنيا أهون من موتات الآخرة ٩١ ـ ليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل
فأدركه ٩٤ ـ إن غاية تنقصها اللحظة وتهدمها الساعة لجديرة بقصر المدة ٩٥ ـ
المنجم كالكاهن ، والكاهن كالساحر ، والساحر كالكافر ، والكافر في النار ١٠٥ ـ
اتقوا شرار النساء ، وكونوا من خيارهن على حذر ١٠٦ ـ الزهادة قصر الأمل والشكر
عند النعم ١٠٦ ـ القلوب قاسية عن حظها لاهية عن رشدها ١١١ ـ ليتزود الإنسان من
دار ظعنه لدار إقامته ١١٦ ـ إن أنصح الناس لنفسه أطوعهم لربه ، وإن أغشّهم لنفسه
أعصاهم لربه ١١٧ ـ ما كل ذي قلب بلبيب ، ولا كلّ ذي سمع بسميع ، ولا كل ناظر
ببصير ١٢١ ـ زنوا أنفسكم قبل أن توزنوا ١٢٣ ـ العالم من عرف قدره ١٤٩ ـ إن لكل
دم ثائرا ،
نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 815