نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 581
(٥١١) وَقَبَ : دخل.
(٥١٢)
غَسَقَ :
اشتدت ظلمته.
(٥١٣)
خَفَقَ النجم :
غاب.
(٥١٤)
المُقَدِّمَة :
ـ بكسر الدال ـ صدر الجيش ، ومقدّمة الانسان ـ بفتح الدال : صدره.
(٥١٥)
المِلْطاط :
حافة الوادي وشفيره وساحل البحر.
(٥١٦)
الشِّرْذِمة :
النفر القليلون.
(٥١٧)
الأكناف :
الجوانب و «موطَّنين الأكناف» أي : جعلوها وطنا.
(٥١٨)
الأمْداد :
جمع مدد ، وهو ما يمدّ به الجيش لتقويته.
(٥١٩)
بَطَنَ الخفيّات :
علمها من باطنها.
(٥٢٠)
الأعْلام :
جمع علم ـ بالتحريك ـ وهو المنار يهتدي به ، ثم عمّ في كل ما دل على شيء ،
وأعلام الظهور : الأدلة الظاهرة.
(٥٢١)
المُرْتاديِن :
الطالبين للحقيقة.
(٥٢٢)
الضِغْث :
ـ بالكسر ـ قبضة من حشيش مختلط فيها الرطب باليابس.
(٥٢٣)
الشريعة :
مورد الشاربة من النهر.
(٥٢٤)
اسْتَطْعَمُوكُمُ القِتَال :
طلبوا منكم أن تطعموهم القتال ، كما يقال «فلان يستطعمني الحديث» أي : يستدعيه
مني.
(٥٢٥)
اللُّمَةُ :
ـ بالتخفيف ـ الجماعة القليلة.
(٥٢٦)
عَمّسَ عَلَيْهِمِ الخَبَرَ :
أبهمه عليهم وجعله مظلما.
(٥٢٧)
الأغراض :
جمع غرض ، وهو الهدف.
(٥٢٨)
تَنَكَّرَ مَعْرُوفُها :
خفي وجهها.
(٥٢٩)
حَذّاء :
ماضية ، سريعة ، وقد سبق تفسيرها ، وفي رواية «جذاء» ـ بالجيم ـ أي مقطوعة
الدّرّ والخير.
(٥٣٠)
تَحْفِزُهم :
تدفعهم وتسوقهم.
(٥٣١)
تَحْدُو :
بالواو بعد الدال : تسوقهم بالموت إلى الهلاك.
(٥٣٢)
أمَرّ الشيء :
صار مرّا.
(٥٣٣)
كدِر كدَراً :
ـ كفرح فرحا ـ وكدر ـ بالضم ، كظرف ، كدورة : تعكَّر وتغير لونه واختلط بما لا
يستساغ هو معه.
(٥٣٤)
السَمَلَة :
ـ محركة ـ بقية الماء في الحوض. (والإداوة : المطهرة. وهي إناء الماء الذي
يتطهّر به.
(٥٣٥)
المَقْلَة :
ـ بالفتح ـ حصاة يضعها المسافرون في إناء ، ثم يصبون الماء فيه ليغمرها ،
فيتناول كل منهم مقدار ما غمره. يفعلون ذلك إذا قل الماء ، وأرادوا قسمته
بالسوية.