بماله وأولاده وخدمه.
قوله ـ تعالى ـ : (إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ) (١٤) ؛ أي : لن يرجع إلينا [١].
قوله ـ تعالى ـ : (فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ) (١٦) ؛ [أي : أقسم بالشّفق] [٢] ، وهو النّهار. عن مجاهد [٣].
وقيل : أقسم بالحمرة [٤].
وقيل : أقسم بالبياض بعد الحمرة [٥].
و «الشّفق» من الأضداد عندهم.
قوله ـ تعالى ـ : (وَاللَّيْلِ وَما وَسَقَ) (١٧) ؛ أي : [أظلم وأقتم] [٦].
قوله ـ تعالى ـ : (وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ) (١٨) ؛ أي : اجتمع واحتكم [وتمّ] [٧].
قوله ـ تعالى ـ : (لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ) (١٩) ؛ أي : [حالا بعد حال] [٨].
قيل : نطفة ، ثمّ [٩] علقة ، ثمّ مضغة ، ثمّ عظاما ، ثمّ جنينا ، ثمّ طفلا ، ثمّ شابّا ، ثمّ
[١] سقط من هنا الآية (١٥)
[٢] ليس في م.
[٣] تفسير الطبري ٣٠ / ٧٦ ، تفسير مجاهد ٢ / ٧٤٢.
[٤] تفسير الطبري ٣٠ / ٧٦ من دون نسبة القول إلى أحد.
[٥] كشف الأسرار ١٠ / ٤٢٩ من دون نسبة القول إلى أحد.
[٦] ليس في د ، م.
[٧] ليس في ج.
[٨] ج ، د ، م : حالة بعد حالة.
[٩] ج : بعد.