الثاني:انّ المراد بالخلق:المخلوقات،و بالتفكّر فيهم بالوسوسة:التفكر و حديث النفس بعيوبهم و تفتيش أحوالهم [1]. أقول: تقدّم ما يتعلق بذلك في «حسد».
[1] ق:170/12/14،ج:324/58.