تحت عبيد اللّه بن زياد،فأخذ عبيد اللّه بن زياد الرسول فصلبه ثمّ صعد المنبر فخطب و توعّد أهل البصرة على الخلاف و إثارة الارجاف [1].
[1] ق:176/37/10،ج:337/44.