لهما يوم القيامة،فلو كانا كافرين لما سأل ذلك.
أزم:
المأزمان مضيق بين مشعر و عرفة و آخر بين مكّة و منى،و يأتي ما يتعلّق به في «هبل» [1].
[1] ق:667/66/6،ج:398/21.