responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 30

4 رجال النجاشيّ:عن الجارود:قال: كان رجل من بني رياح يقال له سهيم بن أثيل، نافر غالبا أبا الفرزدق على أن يعقر هذا من إبله مائة،و هذا من إبله مائة إذا وردت الماء،فلما وردت الماء قاموا إليها بالسيوف فجعلوا يضربون عراقيبها،فخرج الناس على الحمير و البغال يريدون اللحم،قال:و علي عليه السّلام بالكوفة،قال:فجاء عليّ على بغلة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الينا و هو ينادي:ايّها الناس،لا تأكلوا من لحومها و انّما أهلّ به لغير اللّه؛قلت:النفر الغلبة،و الظاهر انّ المراد بالمنافرة بينهما المفاخرة بالحسب و الكرم و السخاء [1]. أقول: يأتي ما يتعلق بذلك في«فرزدق».

5 الكافي:عن أبي الحسن عليه السّلام قال: أبوال الإبل خير من ألبانها،و يجعل اللّه الشفاء في ألبانها [2].

6 في أنّه كان بمفضّل بن عمر ربو شديد،أي ضيق النّفس،: فأمره أبو عبد اللّه عليه السّلام بشرب بول الإبل،فشرب فبرأ [3].

أقول: يأتي في«جمل»و«زمل»ما يناسب المقام.

ابن:

[الحجاج كان مثفارا،أي ذا أبنة]

قال ابن أبي الحديد ما ملخصه انّ الحجاج كان مثفارا،أي ذا أبنة،و كان يمسك الخنفساء حيّة ليشفي بحركتها في الموضع حكاكه،و كل من كان فيه هذا الداء فهو من أهل الفسق و النصب،و كان أبو جهل بن هشام المخزومي من القوم،و كان أشد الناس عداوة لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم،قالوا:و لذلك قال له عتبة بن ربيعة يوم بدر:

يا مصفّر استه [4].

7 تفسير العيّاشي:الصادقي عليه السّلام: :لم يسمّ بأمير المؤمنين أحد غير أمير المؤمنين عليّ(صلوات اللّه عليه)فرضي به الاّ كان منكوحا،و إن لم يكن به ابتلي،و هو قول


[1] ق:809/123/14،ج:325/65.

[2] ق:507/52/14،ج:84/62.

[3] ق:528/64/14،ج:182/62.

[4] ق:689/64/8،ج:94/34. ق:590/113/9،ج:331/41.

نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 30
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست