631 الكافي: البراق أصغر من البغل و أكبر من الحمار،مضطرب الأذنين،عيناه في حافره،و خطاه مدّ بصره،فإذا انتهى الى جبل قصرت يداه و طالت رجلاه،و إذا هبط انعكس [2].
في انّ إبراهيم عليه السّلام لمّا ذهب بهاجر و إسماعيل الى مكّة لأن يسكنهما بها ركبوا البراق،أنزله له جبرئيل [4].
(
632 الكافي:عن الصادق عليه السّلام: شدّ عليّ عليه السّلام على بطنه يوم الجمل بعقال أبرق نزل به جبرئيل من السماء،و كان النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يشدّ به على بطنه إذا لبس الدرع [5].
قال في مجمع البحرين:و الأبرقة شقّة يستذفر بها مكان المنطقة كادت تخطف الأبصار من أبرق الجنة
633 : كانت لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم،فأوصى بها لعليّ عليه السّلام و قال له:
يا عليّ انّ جبرئيل أتاني بها و قال:يا محمّد اجعلها في حلقة الدرع و استذفر بها مكان المنطقة.
خبر سرقة بني أبيرق،و هم اخوة ثلاثة كانوا منافقين من عم قتادة بن النعمان،