(از اسفار ج 1 ص 155-ج 2 ص 38).

مَبادىِ إِنْسان

-(اصطلاح فلسفى)مراد از مبادى انسان اخلاط اربعه است كه با حيوان مشترك است و ديگر روح،قلب، نفس و حيات است و ديگر كبد،دماغ، و...است (از رسائل صدرا ص 306).

مَبادىِ تَصْديقيَّه

-(اصطلاح فلسفى) مراد از مبادى تصديقيه تصديقات بديهى است كه موجب توصل و كشف تصديقات مجهول است مبادى تصوريه هر علمى عبارت از حدود موضوعات و اجزاء و جزئيات و اعراض ذاتيه آن علم است مبادى تصديقى يا بينة الثبوت‌اند علوم متعارفه مينامند و يا بينة الثبوت نمى‌باشند و در اين صورت يا از روى حسن گمان بمعلم مورد تصديق متعلم واقع ميشوند اصول موضوعه نامند و اگر با انكار و شك تلقى شود مصادرات نامند.

شيخ گويد:مبادى تصوريه عبارت از امورى هستند كه تصور مسائل هر علمى بسته بآنها است و مبادى تصديقيه عبارت از مسائلى است كه تصديق بآنها بديهى بوده و در اثبات مسائل علم بكار برده ميشوند،مانند تعاريف و اصول موضوعه و علوم متعارفه و مصادرات و قضاياى اوليه بديهى مانند اصل امتناع اجتماع نقيضين و ارتفاع آن دو و غيره حاجى گويد:آن قسمت از مبادى كه بديهى ميباشند قابل انكار نيست و علوم متعارفه گويند و اگر متعلم با آنكه خود قبول ندارد مع ذلك با عناد تلقى كندمصادرات گويند.و هرگاه امورى باشد كه بطور اصل مسلم قبول شود تا مسائل ديگر كه مترتب بر آنها است درست آيد اصول موضوعه گويند،و در مورد مبادى تصوريه و تصديقيه گويد:

«فالمبادى التصوريه هى الحدود و الرسوم و التصديقيه هى القضايا المؤلفة منها الاقيسة و غيرها و المبادى الخاصه فى التصورات مثل الفصول و الخواص و العامة المأخوذة فى التعريفات و المبادى التصديقية الخاصة مثل قضايا مخصوصة لها».

(از شرح منظومة اللئالي ص 9 و رجوع شود به شفا ج 1 ص 6-ج 2 ص 291- اسفار ج 1 ص 155،306).

پارۀ ديگر از تركيبات ديگر.

مَبادىِ تَصَوّريَّه

-(اصطلاح فلسفى و منطقى)رجوع شود به مبادى تصديقيه.

مبادى خارجى

-(اصطلاح فلسفى) مراد از مبادى خارجى علت فاعلى و غائى است كه خارج از ذات اشياء و معلول خودند (از شفا ج 1 ص 8).

مَبادىِ داخِلى

-(اصطلاح فلسفى)مراد از مبادى داخلى علت صورى و مادى ميباشد كه مقوم اشياء و معلولات‌اند (از شفا ج 1 ص 6).

مَبادىِ طَبيعى

-(اصطلاح فلسفى)مراد از مبادى طبيعى علل اربعه و گاه عناصر اربعه‌اند (از اسفار ج 2 ص 132،199).

مَبادىِ عالِيَه

-(اصطلاح فلسفى)مراد از مبادى عاليه عقول مجردۀ طوليه و نفوس