responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ معارف اسلامی نویسنده : سجادی، جعفر    جلد : 1  صفحه : 233

على كل ذات ثبت له العلم و كذا لجاهل و الفاسق و كذلك اسأل موضوع لطلب شىء عمن شأنه ذالك فيقال اسأل زيدا او اسأل عمرا الى غير ذلك بخلاف مثل اسأل الدار فنسبة السؤال مجاز الى شىء و ارادة اهلها غير مطرد.فلا يقال اسأل البساط و اسأل الجدار».

(از قوانين ج 1 ص 22)

اطرافِيَّة

-(اصطلاح كلامى)فرقۀ از خوارج عجارده‌اند كه بدنبال مذهب حمزيه‌اند.(از كشاف ج 1 ص 916)

اطْعِمَه وَ اشْرِبَه

-يكى از ابواب فقه است،در نظر اسلام برخى از خوردنيها و نوشيدنيها حرام و بعضى مباح است و برخى مكروه،از حيوانات بحرى بطور كلى ماهى فلس‌دار حلال است و مارماهى و لاك‌پشت و وزغ و خرچنگ حرام است و از حيوانات برى گاو،گوسفند،شتر،گاو وحشى،الاغ وحشى،قوچ كوهى و آهو حلالند،اسب، الاغ و قاطر مكروه‌اند و گربه و حيوانات سباع و روباه و خرگوش حرام است و از پرندگان آنچه را چنگال باشد مانند عقاب باز...حرام است.

رجوع شود به(شرح لمعه ج 2 ص 229) (انما يحل من الحيوان البحر سمك له فلس و ان زال عنه...و لا يحل الجرى و المار ماهى و الزهو و لا السلحفاة و الضفدع و السرطان و غيرها و لا الجلال من السمك حتى يستبرء بان يطعم علفا طاهرا فى الماء الطاهر يوما و ليلة و البيض تابع للسمك و يؤكل من الحيوان البر الانعام الثلاثة و بقر- الوحش و حماره و كبش الجبل و الظبيو اليحموره و يكره الخيل و البغال و الحمير الاهلية و اكدها البغل ثم الحمار و قيل بالعكس و يحرم الكلب و الخنزير و السنور و ان كان وحشيا و الاسد و النمر و الفهد و الثعلب و الارنب و الضبع و ابن آوى و الضب و- الحشرات كلها كالحية و الفارة و العقرب و الخنافس و الصراصر و البراغث و اليربوع و القنفذان و الفنك و السمور و السنجاب و- الغطاءة و يحرم من الطير ماله مخالب كالبازى و العقاب و الصقر و النسر و الرخم و البغاث و الغراب الكبير الاسود و يحل غراب الزرع و يحرم ما كان ضفيفه اكثر من دفيفه و كذا يحرم ما ليس له قانصة و لا- حوصلة و الخفاش...و الطاووس و يكره الهدهد و الخطاف و يكره الفاختة و القبرة...

و يحل الحمام كله كالقمارى...(از شرح لمعه ج 2 ص 228-234)

اطلاق مُسَبَّب بر سَبَبْ

-(اصطلاح بلاغى)يكى از انواع مجاز است و همين طور است اطلاق جزء بر كل در صورتى كه جزء مستلزم كل باشد مانند رقبه رجوع شود به(تلويح ص 148 و توضيح التلويح ص 145)

اطْناب

-اين اصطلاح ادبى است و اطناب طولانى كردن،مفصل كردن و دراز سخن گفتن باشد،اهل بلاغت گويند اطناب و ايجاز از اعظم انواع بلاغت باشد و در موقعى كه سخن در امرى و يا شخصى محبوب باشد اطناب كلام لازم است و در امرى يا شخصى مكروه ايجاز مطلوب است و بالجمله اطناب ملال‌آور و ايجازى كه اخلال در مقصود كند هر دو قبيح و مخالف اصول

نام کتاب : فرهنگ معارف اسلامی نویسنده : سجادی، جعفر    جلد : 1  صفحه : 233
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست