العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) - الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم

نام کتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم جلد : 3 صفحه : 224

لم یدخل فی السجدة کما مرّ نظیره، و لو نسی السجدة الواحدة أو التشهّد و ذکر بعد الدخول فی الرکوع أو بعد السلام فات محلّهما [1] و لو ذکر قبل

و هو الأقوی. (الحکیم).
لکن الأحوط الانتصاب مطمئنّاً بقصد الرجاء قبل الدخول فی السجدة. (الإمام الخمینی).
الأحوط الانتصاب مع الطمأنینة رجاءً و الإتیان بسجدتی السهو بعد الصلاة. (الخوانساری).
لکنه بعید بالنسبة إلی نسیان الطمأنینة فی الجلوس بین السجدتین. (الخوئی).
بل یقوی. (الشیرازی).
و الأحوط العود رجاءً ما لم یدخل فی السجدة. (الگلپایگانی).
لا یترک العود إلیه فی هذه الصورة و الأحوط أن یکون برجاء المطلوبیّة لا بقصد الجزئیّة. (النائینی).
[1] أمر فوت السجدة أو التشهّد الأخیر بعد السلام یدور بین وجوب التدارک علی تقدیر بقاء محلّهما الناشئ عن صدور المنافیات السهویة فی صلاته. (آقا ضیاء).
الأحوط فی صورة التذکّر بعد السلام و بعد صدور ما ینافی الصلاة قضاء السجدة أو التشهّد و إعادة الصلاة کما أنّه لو تذکّر قبل صدور المنافی یحتاط بإتیان السجدة أو التشهّد بقصد ما فی الذمّة ثمَّ إتیان بقیّة الصلاة رجاءً و یأتی بسجدتی السهو لترک السجدة أو التشهّد فی کلتا الصورتین. (الحائری).
فیه إشکال فالأحوط فی صورة عدم عروض المبطل الإتیان بالسجدة المنسیّة ثمّ التشهّد و السلام و الإتیان بسجدتی السهو مکرّرة بعد الصلاة. (الخوانساری).
مع الإتیان بالمنافی عمداً و سهواً و أمّا بعد السلام و قبل المنافی فالأحوط

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست