فهی صحیحة من غیر إشکال [1][ (مسألة 10): الأقوی صحّة صلاة الجاهل بالحکم الشرعیّ]
(مسألة 10): الأقوی صحّة صلاة الجاهل بالحکم الشرعیّ و هی الحرمة [2] و إن کان الأحوط البطلان [3] خصوصاً فی الجاهل المقصّر [4]
القربة، و ما هو مضرّ فی العبادة هو ذلک. (آقا ضیاء). الأظهر البطلان. (الحکیم). محلّ إشکال. (الخوانساری). یشکل بناء علی حرمة التجرّی. (کاشف الغطاء). [1] تقدّم الإشکال بل المنع فی بعض صوره. (الخوئی). [2] بل الأقوی هو البطلان فی المقصّر. (البروجردی). إذا کان قاصراً دون المقصّر. (الخوانساری). فی القاصر، و إلّا ففی المقصّر الأقوی بطلانه لمبعدیّة عمله إیّاه و لو لتجرّیه به علی وجه لا یصلح للمقربیّة. (آقا ضیاء). حکمه حکم الجاهل بالموضوع و قد تقدّم. (الخوئی). إن کان غیر مقصّر. (الحائری). [3] لا یترک فی المقصّر. (الإمام الخمینی). بل الأقوی فی الجاهل المقصّر البطلان. (الأصفهانی). بل لا یخلو من قوّة فی المقصّر. (الجواهری). فی المقصّر و الناسی لا القاصر جهلًا أو نسیاناً. (کاشف الغطاء). [4] البطلان أقوی مع التقصیر. (النائینی). بل البطلان فیه لا یخلو عن قوّة. (آل یاسین). الأظهر البطلان فیه دون القاصر. (الحکیم). لا یترک الاحتیاط فیه. (الشیرازی). الظاهر أنّ کلّ مورد تحقّقت الطبیعة بشرائطها حتی القربة صحّت العبادة