responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : انوار الفقاهة(كتاب التجارة) نویسنده : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    جلد : 1  صفحه : 311

3- ما رواه الحارث الأعور عن علي عليه السّلام قال: «لا يصلح من الكذب جدّ و لا هزل، ...» [1].

4- ما رواه محمّد بن الحسن باسناده الآتي عن أبي ذرّ عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلم في وصيّة له قال:

«يا أبا ذرّ! من ملك ما بين فخذيه و ما بين لحييه دخل الجنّة»، قلت: و إنّا لنؤاخذ بما تنطق به ألسنتنا؟ فقال: «و هل يكبّ الناس على مناخرهم في النار إلّا حصائد ألسنتهم ... يا أبا ذرّ ويل للذي يحدّث فيكذب ليضحك به القوم ويل له ويل له ويل له ...» [2].

5- ما رواه محمّد بن علي بن الحسين قال: «من ألفاظ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم أربى الربا الكذب!» [3].

6- ما رواه محمّد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السّلام قال: «إنّ اللّه عزّ و جلّ جعل للشرّ أقفالا و جعل مفاتيح تلك الأقفال الشراب، و الكذب شرّ من الشراب» [4].

7- ما رواه ابن أبي ليلى عن أبيه عمّن ذكره عن أبي جعفر عليه السّلام قال: «إنّ الكذب هو خراب الإيمان» [5].

8- ما رواه الخصال باسناده عن الأعمش عن جعفر بن محمّد عليهما السّلام في حديث شرائع الدين قال: «و الكبائر محرّمة و هي ... و الكذب ...» [6].

9- و ما رواه في عيون الأخبار بأسانيده عن الفضل بن شاذان في كتابه إلى المأمون قال:

«الإيمان هو أداء الأمانة و ... و اجتناب الكبائر ... و الكذب» [7].

و في المجلّد التاسع من المستدرك في الباب 120 و 121 و 122 من أبواب أحكام العشرة أيضا عشرات من الأحاديث و في البحار ج 69 ص 232 الباب 114 نقل 48 حديثا فيها روايات مطلقة جيّدة [8].


[1]. وسائل الشيعة، ج 8، ص 577، الباب 140، من أبواب أحكام العشرة، ح 3.

[2]. المصدر السابق، ص 577، ح 4.

[3]. المصدر السابق، ص 574، الباب 138، ح 12.

[4]. المصدر السابق، ص 572، ح 3.

[5]. المصدر السابق، ح 4.

[6]. وسائل الشيعة، ج 11، ص 262، الباب 46، من أبواب جهاد النفس، ح 36.

[7]. المصدر السابق، ص 260، ح 33.

[8]. و في بعض الطبعات ج 72.

نام کتاب : انوار الفقاهة(كتاب التجارة) نویسنده : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    جلد : 1  صفحه : 311
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست